كشف كذب البخاري وباقي جماعته السرية الصهيونية من عملاء الحديث الشياطين مفتري زخرف الحديث المفترى على الانبياء المذكورين في الانعام 112 في حديث فقع اعين الاعراب الذين اسلموا
في الاسلام الحقيقي من القران اشارة ان العين بالعين والسن بالسن هو حكم التوراة وهو غير حكم القران ولكل امة شرعة ومنهاج تلتزم بها الا لو اراد اتباع التوراة اتباع القران الذي احكامه خير وتنسخ الكثير من احكام التوراة القاسية.
وحتى في التوراة هناك خيار السلم كانه اختبار للقلوب وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّه
الدليل على كذبه ان الاعراب اسلمو وليسو يهودا لكي يطبق عليهم حكم التوراة. وكان انتقاما للقراء حسب الرواية الكاذبة والقراء قراء قران اي مسلمين وليسو يهود ليطبقو هم ايضا حكم التوراة.
ولان هدف البخاري تشويه الرسول لم يخير الرسول القراء باعتبار انهم يهود وسيطبق عليهم حكم التوراة الاختيار الثاني وهو التصدق بالحكم لتكفير الذنوب بدلا من الانتقام. ٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّه
التشويه الثاني في الحديث ان الرسول ظهر بمظهر المنتقم الذي لا يرحم خاصة للقراء اي عتصري. فغير انه لم يخيرهم الاختيار الثاتي وهو التصدق بالحكم وعدم فقع اعين الاعراب للتكفير عن ذنوب القراء بعا. فقد نكل بالاعراب وقطع ايديهم وارجلهم وتركهم يستسقون فلا يستطيعون وعذبهم حتى ماتو. يعتي فاق الاختيار الانتقامي في التوراة بمراخل ولم يحكم حتى بالتوراة.
ولان حكماء صهيون يشجعون اتخاذ الكتاب مكاء وتصدية وتحويل القران لاصوات ونغمات بدون فهم. كبر الحديث المفترى وصع القراء وليس الفهام او المتدبرين وجعل المساس بهم يؤدي للقتل والتنكيل وليس فقط العين بالعين.
الايات واضحة متسلسلة في سورة المائدة
وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ
وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
من طرق كثيرة عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فاجتووها ، فقال لهم رسول الله عليه وسلم : إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا ، فصحّوا ، ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام ، وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في أثرهم ، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمَّل أعينهم ، وتركهم في الحرة حتى ماتوا . وهذا سياق الإمام مسلم .
No comments:
Post a Comment