را مسي
معناها السيد المسيح را للتبجيل ومسي اسم المسيح في التوراه
النور الذي يسقط على وجهه يوم ولد ويوم يموت
في القرآن المجيد المسيح الحقيقي ولد في ميعاد جني الرطب الطرية اي في اواخر موسم الرطب اذا ميعاد 22 اكتوبر مناسب جدا.
«والَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا» ) سورة مريم 19: 15).
هو ولد ومات بالفعل في اكثر من موضع في القرآن (انا متوفيك)
اذا هناك ميعادين مهمين في قصته يوم ولد 22 اكتوبر التعامد الاول على وجهه
ويوم يموت 22 فبراير
الانجيل لم يذكر ماذا حدث من خداع بعد اختفاء المسيح بعد محاولة قتله وهروبه للهند واستبدال الشياطين للمسيح بآخر مثل عملية صلبه خداعا لان المسيح الحقيقي لم يصلب المزيف هو من صلب كتمثيلية لخداع الناس من طرف ابليس.
ومسيح مزيف ثالث مثل رجوعه (لأن الحقيقي هرب للهند) وعلم تعاليم مخالفة للدين الحقيقي الذي علمه لهم المسيح الحقيقي قبل هروبه للهند لنفس التلاميذ. لتحطيم الدين وهذا هو سبب التناقضاتالمسيحية..
وكذلك القرآن لم يذكر كل أحداث نهاية محمد بعد أية الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا.
فقط نبهنا انه قد يموت او يقتل
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ
كما يحكي القرآن.
ان عيسى لم يقتل لكن توفى (انا متوفيك) وتوفى يعني مات (الله يتوفى الانفس حين موتها) ومن قتل هو شبيهه منتحل شخصيته الذي يعمل لحساب جماعة ابليس السرية المحرفة كما حدث مع محمد ايضا.
وليس نام كما يفسر النخبة الشيطانية مصمموا فكرة عودته لقيادة الحرب العالمية الثالثة هيرمجدون بين الطوائف التي قسموها. كل طائفة لها مخلصها المنتظر الذي يخلصها من باقي الطوائف كما يريد ابليس الههم.
ردا على الملحدين الذين يقولون ان قصة المسيح مسروقة من قصص مصرية قديمة ومن الهند كرشنا والتي هي قصص أقدم من قصة المسيح الفلسطيني (الرسمي المزيف)
الرد هو أن الأصل في مصر وهرب الى الهند فأصبح كرشنا بعد محاولة صلبه وصلب شبيهه الشيطان بمؤامرة من أعداء الأنبياء غير شبيهه الثالث الذي ظهر مكانه وعلم الناس معكوسات الرسالة لتدميرها وهذا هو سبب التناقضات المسيحية. ثم زرعوا شبيه في فلسطين لتقسيم البشر وتزييف وشيطنة المسيحية. بنفس المسميات فعملوا اورشليم فلسطينية بديلة للحبشية الأصلية المصرية القديمة وهكذا علم المسيح المزيف كل انواع الوثنية والشرك والكراهية والعنصرية المبطنة.
طبعا غير ابعاد الناس عن مركز الدين الحقيقي الذي لو علم الناس أنه الأصل لرجعوا كلهم أمة واحدة حيث مركز الرقي والحضارة قديما مصر القديمة.
على نفس المنوال عملوا سليمان مزيف فلسطيني ارهابي همجي بدل النوبي الذي كان يحكم العالم بفضل علومه التي تنفع الناس كما في قصته بالتفسير الصحيح للقرآن. علما بان القرآن أغلبه ذكر والذكر بدأ قبل الزبور كتاب داوود. (الزبور من بعد الذكر... إن هو الا ذكر وقرآن مجيد)
نفس الشيئ مع محمد الذي عاش في مكان موسى حسب القرآن نقلوا قصته لمكان بدائي تصحري همجي قبلي من أجل تهميش الدين وتتفيهه وجعله بلا اي قيمة حياتيه لأن هذه الأماكن كلها البديلة لم تشهد أي تجربة حضارية أو علمية بشرية. وبالتالي فاقد الشيئ لا يعطيه ويستحيل يصبح دين عالمي. غير التقسيم لشيع دينية كل شيعة لها بيئة لا تقبلها الشيع الأخرى. فليس الجميع محب مثلا لحياة البداوة والتصحر والنعرات القبلية والغزوات الهمجية. وبالتالي يبقى البشر منقسمين ويستمر سفك الدماء كما خطط ابليس مصمم هذه السيناريوهات المزيفة.
يقال أن العبط ولد في مصر ووجد فيها على مر السنين
ReplyDeleteيا سخافتك
ReplyDeleteجزاك الله خيرا
ReplyDeleteإلزم الحياد ما استطعت