Saturday, 16 January 2016

ثلاث أدلة لا يوجد من يستطيع الرد عليها ولا حتى بشبه رد حول تزييف جغرافيا الأنبياء





















لمن لا وقت لديهم لقرائة مئات الأدلة على تزوير جغرافيا الانبياء بالكامل
من أجل تهميش الدين و تقسيم أهل الارض شيعا واقصاء كل نبي وطريقة حياة
اتباعه الى مكان مختلف تماما بعيدا عن أم القرى وأم العالم الحقيقية التي
بعث فيها كل الرسل كما ذكر في القرآن لكي يبقى الناس منقسمين ومتناحرين
وعابدين للشيطان وحده وتاركين للكتاب الذي يرفع الخلاف ليرجع الناس أمة
واحدة. وسافكين لدم بعض.

 مضمون المجموعة. أن العلوم المقموعة  والتزوريات النخبوية للعلوم كلها
هدف قمعها وتزوير العلوم هو تهميش الدين وتقسيمه وتحويله لوثني لا يضر
ولا ينفع.

ساضع لكم فقط ثلاث أدلة لا يوجد من يستطيع الرد عليها ولا حتى بشبه رد.
لأنها واضحة وجلية.

1- الله وضع قاعدة في القرآن انه يهلك القرى فقط بعد ارسال رسول واحد الى
أم كل القرى.
هذا معناه ان هذه الأم هي أم فزيائية وسياسية وثقافية ودينية  لكل العالم
وقتها وليست أم تشريفية او معنوية أولا فزيائية ولدت كل العالم منه
وعلميا حسب علم الجينات اكتشفوا أن هذه الأم والارض الأم التي وجد عليها
اول انسان واول بيت وضع للناس ليعيشوا فيه اي نظام حياة يؤمن لهم الاطعام
من جوع والماء الفرات العذب بتقنيات معينه علمها الله لآدم (أتم) هي مصر
وليست الحجاز في أي يوم من الأيام
وهي نفس الارض التي باركنا فيها والتي رسى عليها نوح وحكم منها سليمان
وأعاد ابراهيم قواعد البيت العتيق فيها  وقلنا انه واد غير ذي زرع قبل
قواعد البيت التي تغير طقس المكان وحولته لمكان مثمر ويسقي ماء فرات عذب.
(وجعلنا فيها رواسي شامخات وأسقيناكم ماء فراتا 27 يعني الرواسي لم تكن
في الارض وبنيت عليها وهي الاهرامات وتسبب في تكوين انهار عظمى كما هو
الحال في جميع الانهار العظمى حول العالم. والتي على ضفافها أهرامات.
http://www.dailymail.co.uk/sciencetech/article-3101197/The-Egyptian-modern-humans-spread-Africa-Europe-Asia-Sinai-peninsula.html

ثانيا هي أم ثقافية دينها هو الذي انتشر فعليا حول كل العالم واثبت بعدة
أدلة ان طريقة لباس خدام البيت الحرام الحقيقي في مصر محلقين رؤوسهم
ومقصرين هي المتبعة في الصين والهند.
ثالثا : لكي يكون الله عادلا يجب ان تكون هذه الأم لكل القرى التي يحاسب
الله باقي القرى على ارسال رسول واحد للأم فقط. ان تكون قد حكم العالم من
اراضيها لاحقاب طويلة. والمكان الوحيد الذي استمر يحكم كل العالم سياسيا
وثقافيا ودينيا هو مصر..
فلجميع المناظرين حرية اثبات العكس. أن علم الجينات أخطأ وان بداية
البشرية والارض التي ولد منها كل الناس ودينها هو دين كل الناس حين كانوا
أمة واحدة هي صحراء الحجاز.
ويثبتوا أن الحجاز كانت أم سياسية وثقافية لكل العالم كما أثبت.

2- مصر في القرآن هي الارض المقدسة وبيوتها واول بيت فيها هي القبلة.
اتخذوا بيوتكم في مصر قبلة. وبيوتكم لانها بيوت وضعت للناس. لاطعامهم
ولامنهم. ففيها نظام تحريم للصيد في الاشهر الحرم مما يعطي فرصة لانتاج
الحيوانات داخل اسوار المحمية، ثم يؤذن للصيد اذا بلغ الهدي محلة اي
النصاب الذي يتيح امكانية دعوة الناس للحج والصيد.
بعكس ما علمنا النخبة ان الحج يكون داخل الاشهر الحرم، ركزوا في القرآن،
ممنوع الصيد صيد البر اللحوم والطيور ونحن حرم اي في الاشهر الاربعة
الحرم. ومحلل صيد البحر اي اكل الاسماك وهو ما يفعله الاقباط الى الان 4
شهور في السنة. 3و4 ثم رحلة حج للطعام الذي كان محرم في الصيف بعد 4 ،
ويصوموا ايضا بهذه الطريقة شهري 11 و 12 وبعدها رحلة الشتاء. فهم قريش
الكرستيان، وهذه هي رحلتي الشتاء والصيف.

السؤال هو اين هذه العادة الغذائية المرتبطة بتحريم الاشهر الحرم ، ولو
اثر طفيف لتحريمها، والتي هي من اهم التحريمات في القرآن والحرب في سورة
التوبة بسبب عدم تحريمها  لان بدون تحريمها سيفسد نظام الدين الذي يطعم
الناس ويحمي الكائنات البرية ويحافظ على الكوكب في نفس الوقت وتحريم صيد
البر فيها وتحليل صيد البحر في اتباع الدين الحجازي البديل؟

3- قوم محمد نصا في القرآن يحصدون الزيتون ولديهم ابقار ورمان ومحاصيل
كلها لا يمكن انباتها الا صناعيا وغير ناجحة ولن تنتج محاصيل حتى لو زرعت
بشكل صناعي في الحجاز


قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ

وَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ
نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا
فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ
لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ

وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ
شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ
وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ

وَقَالُواْ هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَّ يَطْعَمُهَا إِلاَّ
مَن نَّشَاء بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ
لاَّ يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاء عَلَيْهِ
سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَ

وَقَالُواْ مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِّذُكُورِنَا
وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِن يَكُن مَّيْتَةً فَهُمْ فِيهِ
شُرَكَاء سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ

قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاء عَلَى اللَّهِ قَدْ
ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ

وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ
وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ
إِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ
إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ

السؤال هو. أين أي أثر لأشجار الزيتون هناك؟



No comments:

Post a Comment