طريقة فهم وتبيان القران سهلة وضمونة للجميع ولا يوجد اي حاجة لكهنة او مهديين يكونو عملاء للنخبة الشيطانية وبروتوكولاتهم السرية التي ظاهرها رحمة ونهايتها عذاب وحروب ودمار.
طريقة تفسير القران علمنا الله كيف
اولا بما ان من يعلم تاويل ايات القران هو الله واخبرنا ان القران تبيان لكل شيئ اذا تفسير القران داخل نفس القران سنجد تفسير الله.
كيف؟ الايات المتشابهة تفسيرها داخل الايات المحكمة.
مثلا
قطع يد السارق في القرآن معناها جرحها
(فإذا قرأناه فاتبع قرآنه، ثم إنا علينا بيانه) اي اذا قرئ القرآن تتبع القرآن وليس كتاب آخر مهما مدحو فيه(فإذا قرأناه فاتبع قرآنه) ولم يقول فاتبعو كتب الأثر أو اتبعو تفسير الأولين، او تفسير المهدي لأن القرآن يفسر نفسه، مثلا لو آية متشابهة عليك مثل السارق والسارقة فاقطعو ايديهما ، لا يوجد طريقة القطع، هل بتر ام جرح غائر ام ماذا وما هي الأداة؟ فترجع للآية المحكمة التي تبين الطريقة(ثم انا علينا بيانه) شرحها الله على شكل قصة، قصة يوسف النسوة قطعن أيديهن والطاء مشددة اي صيغة مبالغة، وكان ذلك بسكين طعام وهم يأكلون وقطعو يدهم بمبالغة سهوا لأنهم رأو يوسف أي لم يبترو يدهم بل قطعو الجلد واللحم بحد أقصى. قطع اليد للسارق يكون بدون المبالغة أي أقل مما فعلته النسوة بايديهن بسكين الطعام. وسكين الطعام لا يمكن يبتر اي شيئ في اليد خاصة سهوا.
ثانيا باستخدام المنطق يعني عدم وجود تناقض لان القران لا خلاف فيه. اي لا يوجد تناقض منطقي وهذا هو الدليل انه من عند الله. ولو كات من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا. فلو اي تفسيرانتج تناقض مع مواضع اخرى في الفران اذن هذا فهم قاصر وضعيف. مثل المهدي حين اخفق في تفسير ملك اليمين فلم يحاول استخراج مواضع ملك اليمين واليمين واعتقدت جماعته السرية التي تفسر له ان الناس سذج واي تفسير عاقل على هواهم سيبهر الناس مهما خالف القران. فقال ان ملك اليمين هن الهاربات من بلاد الكفر لبلاد الايمان. ونسى ان هناك ايات ملك يمين ذكور. ونسوا اية الاستئذان من اهل ملك اليمين لنكاحهم. فكيف سنستائذن اهلها الذين هربت منهم؟
ثالثا الفهم بالسياق فقد تذكر كلمة مرة واحدة في القران لا مواضع اخرى لها. لكن السياق او السورة كلها تشرح معناها مثل فهم الاعراف من سورة الاعراف. فالسورة كلها تعرف لنا الاعراف.
رابعا باستخدام كلمات المفتاح بمبدأ تم تجربته واعطى معاني دقيقة وراقية وبدون اي تناقضات بشكل مبهر.
1- أن الكلمة الواحدة بنفس الحروف تعطي نفس المعنى في كل المواضع.
2-والكلمات المختلفة في الحروف تعطي معاني مختلفة
3- الكلمات ذات الجذر الواحد جذرها يعطي معنى مشترك بينهم لكن كل تصريف او اختلاف في الحروف او التشكيل يعطي تخصصات مختلفة.
نعم صحيح
ReplyDelete