يجوز ان يعاشر عز بناته من زينا وليس فقط عدم الاعتراف باولاده حسب منهاج النبوة المفترى السني وراي اهل الجماعة الشياطين.
كل هذا بسبب تعريف الزنى الخاطئ البخاري الوهابي وبعدهم عن التشريع القرآني..
لانه متعلم تعليم واهبي فيرى انها زانية لانها اقامت علاقة حب معه لانه فهم ان هذا تعريف الزنا مع انها كانت محصنة معه لم تكن مسافحة تقيم علاقة مع اكثر من رجل ولا متخذة اخدان.
وبالتالي يرى انها لا تصلح كام لاطفاله على الاقل امام عائلته الوهابية ومجتمعه الوهابي.
تخيلو لو نفس ما حدث لهم وهم اجانب بدون تعليم ديني وهابي ظالم. لن يكون هناك ظلم للاطفال يصل لحد تحليل معاشرة الاب لبناته منها طالما لم تقيم معه علاقة بورقة رسمية على راي الشيخ محمد حسان والحيواني وأمثالهم من شيوخ ابليس.
ما هي الفاحشة والفواحش في القرآن؟
هي والله أعلم نوع من العدوان وأخذ حق الغير. وليس معناها جنس كما كان يعلمنا الكلاسيكيين أمثال الشيخ الشعراوي لدرجة انه كان يحرم الاستمتاع الجنسي بين الزوجين بدون نية انجاب وحرم وسائل تنظيم الحمل.
الزنا بالتعريف الصحيح له هو خيانة وعدوان على حق الزوج سواء من الزانية زوجته او من الزاني الذي يقيم علاقة مع متزوجة. ثم قال ان الزنا كان فاحشة وساء سبيلا.
ووردت كلمة فاحشة مع العلاقة الشاذة في القرآن ووصف أهلها مثل قوم لوط بانهم أصحاب فيل اي أصحاب ظلم وعدوان وشذوذ وهذه معاني كلمة فيل في المعجم وبالفعل عذاب قوم لوط في مواضع أخرى حجارة من سجيل مثل اصحاب الفيل اذن هم نفسهم وليس معناها ابرهة الذي اتضح انه ابراهيم الذي جاء ليخلص اهل الجزيرة من صنم اللات المكعب فاعتبرت الروايات الشعبية في المكان انه شرير اتي ليدمر كعبتهم (المزيفة).
وَالَّلاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً
وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
الزنا شكل واحد وحد واحد وهو خيانة امرأه لزوجها مع عشيق خائن زاني والحد الجلد كما في أول النور،
الرجم البخاري التلمودي مخالف للقرآن. حد الزنا في القرآن في سورة النور هو الجلد بعد أربعة شهود. ويدرأ عنها العذاب (معرف بالل أي مذكور في نفس الآيات)وهو الجلد أن تحلف أن زوجها كاذب. أي هي متزوجة وتجلد وليس ترجم. شريعة الرجم من الشياطين المحرفين المذكورين في اانعام 112 مشوهي الديانات ومحرفيها ، الابشع ان العميل محمد عبدالوهاب ناشر البخاري مع الجيش البريطاني حاول مرارا وضع آية في القرآن اسمها آية الرجم (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة) طبعا البتة ليست لغة القرآن غير مخالفتها لآية النور، غير القصة السفيهة التي وضعها حكماء صهيون في بخاريهم التي تقول ان داجن اكل آية الرجم وهم متشاغلون بوفاة الرسول، اي عنزة حرفت القرآن والقرآن كان نسخة واحدة وليس كتاب شعبي فيد الشعوب وقتها يصلون به.
اذا العلاقة سرية فهي حرام (متخذات أخدان) واذا علاقة امرأه باكثر من رجل حرام أيضا (مسافحات) وهي فاحشة وليست زنا وحكمها للمرأه ان تحبس في بيتها حتى تجد سبيلا اي تتزوج، وبالنسبة للرجال يؤذوهم بالكلام حتى ينتهو.
وَالَّلاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً
وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
No comments:
Post a Comment