Monday, 4 January 2016

تناسخ الارواح في القران والنشئة والكرات والاجال


هل يتم خلق الانسان اكثر من مرة ؟ بنفس النفس !!!!! 
هل القراءن يؤيد تلك الفكرة فعلا ؟ ام هي محض خيال 
أولا اللقب "تناسخ الأرواح" غير صحيح والأجدر ان تكون الترجمة "الولادة المجددة" وقد كتبت مقالة  عن هذا الموضوع موضحا أن مفهومنا للديانة الهندوسية مختلفا تمام الإختلاف عن ما هو مذكور في كتبهم المقدسة وخصوصا كتاب "الباغافاد غيتا" الذي يوضح الفكر الدينى والمعتقد الصحيح للولادة المجددة. وحتى هذه الديانة مثلها مثل أي دين دخل فيها التحريف والتأويل الخاطئ مما جعل الكثير يؤمن بحتمية الولادة المجددة لكل شخص. أما كتاب الباغافاد غيتا فهو يتكلم عن الولادة المجددة للذين لم ينجحوا بالخروج من دائرة الحياة والموت لأنهم كانوا يعبدون الله وهم مشركون أي أنهم كانوا يطلبون من الملائكة حاجاتهم ويتقربون لهم بالقرابين وقد وصف هؤلاء بأنهم ربما سيصلوا بذلك للكواكب العليا ولكن سيكون مصيرهم الهبوط من جديد إلى الأرض. أما الشخص الذي كان تركيزه فقط على الواحد المطلق الذي لم يلد ولم يولد فهذا الشخص سيخرج من هذه الدائرة ويصل إلى الله عابرا الكواكب أجمعين.
القرءان الكريم يتكلم أيضا عن الولادة المجددة ولكن بحذر لأنها في الحقيقة لا تفيد الشخص الذي يؤمن بها فقد علمها الله للأجيال التي سلفت قبلنا وبهذا أساؤا فهمها وأصبحت تشكل خطرا عليهم. 
23:99 حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
23:100 لعلى أعمل صلحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فهو في الحقيقة سيرجع لعاداته وتقاليده وحبه الأعمى للدنيا وسيشرك من جديد. فحتى لو عاد إلى الأرض لن تنفعه الولادة المجددة وسيبقى فيها غير قادر على أن يخترق البرزخ حتى يوم البعث حين تتحول الأرض لمكان لا يطاق العيش به.
والآية التي توضح الخلود إلى الأرض هي:
7:176 ولو شئنا لرفعنه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هوىه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بءايتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
وهناك مجموعة من الآيات التى تتكلم عن أقوام أو أشخاص أماتهم الله ثم أحياهم عسى أن يكونوا من الشاكرين:
2:55 وإذ قلتم يموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصعقة وأنتم تنظرون
2:56 ثم بعثنكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون
2:243 ألم تر إلى الذين خرجوا من ديرهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحيهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
2:259 أو كالذى مر على قرية وهى خاوية على عروشها قال أنى يحى هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك ءاية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شىء قدير
3:49 ورسولا إلى بنى إسرءيل أنى قد جئتكم بءاية من ربكم أنى أخلق لكم من الطين كهيءة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله وأبرئ الأكمه والأبرص وأحى الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون فى بيوتكم إن فى ذلك لءاية لكم إن كنتم مؤمنين
ولو نظرنا إلى الآيات التالية سيتوضح لنا أن المشركين أمواتا في الحياة الدنيا ينتظرون يوم البعث:
16:20 والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيءا وهم يخلقون
16:21 أموت غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون
طبعا من كفر أو أشرك بالله فهو إنسان ميت ولكن الموت لا يعنى أن روحه تلاشت فالروح التي نفخها الله بنا لا تتلاشى والإنسان لن يبقى في قبره ينتظر البعث كما قال السلف بهذا بل يرجع إلى الأرض ويكون له كرة ثانية حسب أفعاله.
--------
من الباغافات غيتا وهي ديانة سماوية حرفت معانيها وتفاسيرها مع الزمن مثل اي ديانة سماوية
--------------------
12:2 قال الرب المبارك:
الذين يكرموني بإخلاص مثبتين عقلهم علي، وبإيمان تجاوزي عميق وثابت لا يتزعزع، هم ضليعون أكثر في اليوغا (الصلة والصلاة).
12:3 ولكن الذين يسعون إلى الأزلي، اللامحدود، التجاوزي، غير الظاهر، الدائم الوجود، الذي هو وراء الأفكار، الثابت، غير القابل للتغيّر، الواحد الأحد؛
12:4 والذين كبحوا نزوات الحواس، والذين يحبون الكل بعقل واحد، ويجدون الفرح في عمل الفضيلة لكل الكائنات، في النهاية، يصلون حقاً إلى ذاتي الحقيقية.
12:5 إن جهادهم أكثر بكثير أولئك الذين ثبّتوا عقلهم على غير الظاهر، لأن الهدف إلى غير الظاهر هو صعب المنال للذين ما يزالون متعلقين برغبات جسدهم.
12:6 ولكـن من أكـون لهم المبتغى الأسمى، ومـن أسـلموا أعمالهم
12:7 لي، ويتأمّلون بي بعقل ثابتّ ويكرمني بإخلاص، هؤلاء أخلصهم سريعاً من بحر الموت ومن دوامة الحياة والممات.
لنرى : 
الدليل رقم واحد : 
نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (61) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ (62)
قدر الله الموت لماذا؟؟؟؟ 
ليخلق امثالنا ؟؟
وينشأنا فيما لا نعلم !!! 
الدليل رقم اثنان : 
مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (18) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (20) ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ (21) ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ (22) كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ (23)
الله يذكر مراحل الخلق من اول النطفه حتى الموت ثم يقول اذا شاء انشره ويعترضها بجمله كلالالالالا لما يقضي ما امره ترى ما المطلوب بعد الموت ؟؟ يجب علينا قضائه !!!
الدليل رقم ثلاثة :
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
الموت ذكر مرتان والحياة مرتان بخلاف الاية عن المتقين : لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
الدليل رقم اربعة : 
فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (40) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ (41) 
كيف يدعون الى النار وهم اموات !!!!!!!!!! 
الدليل رقم خمسه:
القراءن تذكرة وذكرى ؟؟ تذكرة لماذا !!!!!!!!!! ما الذي نحاول تذكره !!!
كره الساقط ...( الكافر ) .
قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (17) مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (18) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (20) ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ (21) ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ (22) كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ (23)
توضح الايات ان الانسان دائم الكفر والجحود بايات ربه ثم تذكر تسلسل خلق الانسـان ثم الموت ثم اذا شاء الله بعثه ... لكن الغريب ان هناك جمله اعتراضيـه تعترض البعث وهي كلا لما يقضي ما أمره ؟
ترى ما الذي يعوق عمليه البعث ومتطلب من الشخص عمله بعدما مات ؟؟!!
ممكن الايات الاتيه ان تشرح لنا ..ما المقصود !!
نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ
الله يقول انه قدر الموت وجعله قدرنا كلنا .. في نهايتنا ولكن لماذا؟؟ على ان يبدل امثالنا !!!! يعني مواصله الخلق ... والاستمرار ... العجيب لفظة ( وننشئكم في ما لا تعلمون 
يعني بعد ان يموت الشخص ينشئه الله في ما لا يعلم ...!!!!! 
لعل هذه الايـه تؤكد ما نذهب اليـه ...
أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
تتحدث هذه الايـه عن يوم القيامة وندم الشخص الكافر انه لم يكن من المتقين ... ويقول لو ان لي ( كره ) اي اعادة .. مثل الشخص الراسب ... يريد ان تكون له اعادة مرة اخرى وسيبذل قصارى جهده فينجح الاغرب ان الايـه التي تليها تصدمنا جميعا وتقول 
(58) بَلَى ))قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ
بلى ؟؟ تستخدم للتأكيـد ..بلى تاكيد على ما جاء قبلها نعم لقد كان لك كرة وجائتك الايات وكذبت ايضا ... هل هذا يعني ان الراسب ؟؟؟ يكون له كره !!!!! ويتم انشائه فيما لا يعلم ... يعني ينزل مرة اخرى في هذه الدنيا ولكنه لا يتذكر شيئا .. ويعيــد
من الممكن ان يتم الاستدلال بهذه الايـه لتعارض ما نقول ... حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
هذه الايـه سليمة وتتحدث عن ما قبل البعث وقبيل الموت اصلا .... من الاستحاله ان يعيده الله بنفس شخصه ونفس كل شيء .. ليحاول ان يعمل صالحا ..ومن ورائهم برزخ تعني حائل مادى كان او معنوي وتدل على استحاله اعادته للحياة بنفس الشخصيه الاثمه الكافرة ... لانه من البديهي انه سيعمل وسيكافح لكي لا يكون كافرا من هول ما راءاه .
الايات التي استشهدنا بها كلها تتحدث عن ما بعد الموت ...
مثال اخر على لفظة بلى .....
وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا ((بَلَى ))وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ 
بلى لفظة تأكيــد ... بمعنى نعم ... بالتأكيـد ...
9) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ (10) قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (11) ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (12)
الكافرين بهذه الاية يقولون امتنا اثنتين واحييتنا اثنتين ....
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
ذكر الموت فيها اولا ثم احيانا ثم يميتنا مرة اخرى ثم يحيينا ....
هذا بالنسبه للكافر .
اما المؤمنين يقول فيهم المولى عز وجل لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ 
. لذا جائت الايات ...
قتل الانسان ما ( اكفره) ..او تقول لو الله ( هداني) ...كيف ( تكفرون )...ا
كل هذه الايـات تعطي اشارة انه من كفر يعطيه الله كره اخرى وينشأه في ما لا يعلم بحيث لا يتذكر اي شيء عن حياته السابقه .

وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى اجل مسمى ثم اليه مرجعكم ثم ينبىكم بما كُنتُم تعملون ...

هذه الاية تتكلم عن اعادة التوالد وليس النوم لان الوفاة اي استيفاء العمر ولا يوجد استيفاء الا بقبض النفس ليلا وخروجها من الجسد بلا رجعة له ودفن الجسد. ويعلم ما جرحتم بالنهار الذي هو معاش في اية اخرى (كيف لا يعلم ما جرحنا بالليل؟) اذا النهار هو فترة حياة من الحيواة (حمع حياة) والليل هو القبر. ثم يبعثكم والبعث ليس استيقاظ من النوم انما من الموت (لله يتوفى الانفس حين موتها) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ . ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَىٰ. اعادة توالد وحياة في جسد جديد (ينشئكم فيما لا تعلمون



2 comments:

  1. منطق وجائز ومشكور على هذا التدبر

    ReplyDelete
  2. ) كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ (23) فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا (25)
    الايه الكريمه كلا للردع والزجر وايضا للحسره على حاله على
    التأمل لصنع الله من أوجد كل هذا وهذه الدينمكا ووالانبات و شققنا ثم الايه
    ) قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (11) للمؤمن وللكافر ١- الموت قبل ٢- الحياة
    ٣- للموت
    ٤ - البعث الحياة مرة أخرى
    المؤمن يحمد ربه لم يذق الا موتته الحياة الدنيا التي قبلها كان في حكم الميت
    ولاكن الكافر هنا ثم لايموت زلايحيا نسأل الله العافيه
    وهنالك الايه ( وننشأكم فيما لا تعلمون)
    الايه فيها كمية تبصر عجيبه ولا ألومك
    انظر الى مانحن بمسبوقين موقعها ببن كشف سرين أمن اسرار هو الذي قدر الموت والحياة وليس بمسبوق لا احد يمكنه ذالك وبمسبوقين كذالك ترتبط ب على ان نبدل ايضا له الامر
    بالنشئه وننشئكم في ما لا تعلمون حشره بالامازون دوده شريطيه او احد اي جسد يستطيع وليس مسبوق طبعا الان انت حي مدرك عاقل ولقد علمتم النشئه الأولى فلولا تذكرون الله هنا يذكرنا بأنفسنا ان لو شاء انشأنا فيم لانعلم وهو يعلم فلولا تذكرون يعني شوي تفكير وتشكرون ربكم خلاص شفتم
    وعشتم النشئه الأولى الحياة والموت والحياة
    مانراه واضح اخي الكريم في العديد من الايات الكثيره ولو كان لك ماتتحدث اخي لقد حورت معاني القرآن لتناسب معنى
    ماتتحدث عنه وهو الاقتباس من كتاب الهندوس ولو اته كما قلت حرفت الا انه لانطعن لاكن نعلم ان كل قوم يرسل الله لهم ينذرهم لاكن لايعني ان نترك ما أمامنا واضح واللغه بالقرآن اذا كان الخطاب للكفار يكون مباشر واعجازي وتحدي علمي فيه ماعصى احد فهمه قد جائه مبسط
    الكثير نحمد الله على إعطائه لنا وقبوله لذا يا اخي الخطاب للمؤمنين غالبا تشريع وتثبيت ووعد بالنصر هذا ما أشكل عليك انه لماذا الكافر لكي تقوم عليه الحجه
    اخي الحجج كثيره الايه الكريمه تتكلم عن الكافر يقول ربنا احيانا اثنتين وامتنان اثنتين
    وليس كا نسخ الأرواح او الحياة المتتاليه كما تحاول أن تمشيها مع الايات اما الموت والبعث في الدنيا فهو امر إلهي تعجيزي
    أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ

    تتحدث هذه الايـه عن يوم القيامة وندم الشخص الكافر انه لم يكن من المتقين ... ويقول لو ان لي ( كره ) اي اعادة .. مثل الشخص الراسب

    الى الشخص الراسب اقتبست تعليقك
    كيف كره وهو بما فهمته منك له كره وكرتين وعشر
    كيف يبي كره وكيف يتمنون يرجعون للحياة اختبار خلاص
    حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ

    ReplyDelete