اسطورة هرمجدون المهدي سيظهر كعميل عبدة ابليس النخية وكذلك عيسى العائد والجحد بالله صفة من يؤمنون بهذه الاسطورة،
الله ليس مشعل حروب كما يعتقد المهدي ومن يؤمنون به، الله أو أي ملك إذا تنبأ بحرب يشترك فيها شعبه فهذا معناه اعلان الحرب، وحرب المهدي على اليهود والنصارى وإبادتهم هي نبوؤة شيطانية من الشياطين المذكورين في الأنعام 112 بتشاور جماعي بين شياطين الانس والجن لتحقيق أهداف شيطانهم الأكبر ابليس الذذي يعبدونه ويلفقون الأقوال للرسول ليصدقهم الناس ويغررون بهم، هيرمجدون تتفق مع أهداف ابليس وليس أهداف الله، إذا فهي من ابليس، والله بالعكس يطفئ نار الحرب فكيف يتنبأ بحرب بين أتباع الرسل إذا كان الله ينزل القرآن وتبه ليرفع الخلاف بينهم وليس ليسفكو دماء بعض كما يريد ابليس والمهدي؟
قل هاتو برهانكم، المهدي عميل لحكماء صهيون عبدة ابليس نفسه ومتواصلين معه وهم علماء دين مضللين وهم من نجحو في تقسيم المؤمنين ليهود ونصارى وتقسيمات كل ديانة لتقسيمات أصغر، وليس معنى أنهم لديهم معلومات أنهم حق، فابليس عالم دين كبير ولكن مضلل، اسطورة المهدي والدجال من ابليس وليس من الله، لأنها تتفق مع أهداف ابليس وتخالف أهداف الله من الهدي والكتاب، والمهدي يجعلكم تؤمنون بالأحاديث من دون حديث الله القرآن و التي استنكر الله الإيمان بأي حديث غير آيات الله (تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون) لأنه لم يذكر المهدي في القرآن ولكن في الإسرائيليات التي تدعو لكل أنواع الشر وكل ما يخالف القرآن. أما عن هدف القرآن فهو أن يرفع الخلاف بين الناس لأنهم في الأساس أمة واحدة قبل أن يتبعو البغي بينهم من كتب الشياطين اتي تأتي بعد كتب الله وليس هدفه عمل تنمية للحروب كما يريد المهدي الدجال ولكن تحجيم القتال وردع المعتدي فقط ولا يوجد غزو في القرآن كما يريد المهدي الدجال لأن الغزو اعتداء والاعتداء محرم في القرآن (ولا تعتدوا)
الأصل أن الناس كلهم أمة واحدة والتقسيم هكذا حدث من اتباع المناهج الشيطانية الدخيلة مثل التلمود يعد التوراة وكتب تفسيرات عبدة الشيطان للإنجيل، وكتب السنة والشيعة بعد القرآن الذي جاء ليفض الخلافات ويرجع الناس أمة واحدة وليس كما تدعو أحاديث حكماء صهيون الإسرائيليات من مخالفة باقي الأمم وكراهيتهم وإبادتهم ومن أمثلة أهداف كتب السنة مثلا ومثلها الشيعة (ما يسمون أنفسهم السنية يؤمنون بأحاديث اسرائيليات بها شرك كثير مثل (النية لله والرسول والشفاعة للرسول ويوم الين للرسول) ودعوة لسفك الدماء بغير حق (الغزو أي الهجوم والاعتداء المحرم في القرآن، والردة عقوبتها القتل في السنة وفي القرآن المرتد يموت وليس يقتل) وتدعو أحاديث حكماء صهيون في الردة للغوغاء والأناركية الفوضى الخلاقة التي يدعو لها عملاؤهم السياسيين (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، وفي القرآن هم أمة متخصصة وليس أمر للجميع وليس باليد كما في الحديث) وتفريق الناس ومخالفة سنن الذين من قبلنا من أجل تقسيم البشر بدلا من رفع الخلاف كما يفعل القرآن، (يريد الله ليهديكم سنن الذين من قبلكم) مخالف لقول الحديث الإسرائيلي (خالفو اليهود والنصارى حفو الشارب اطلقو اللحية) والفاحشة (ارضاع الكبير وأحاديث الشذوذ الجنسي) الخ الخ من كل الشرور التي تتخيلها يؤمن بها من يقول أن أحاديث صهيون هذه سنة والله أمرنا ألا نؤمن بأي حديث غير آيات الله (تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون) وفي هذه الآيات يتضح هدف كتب الله أنها تجمع شمل الناس بعد أن يفرقهم كتب ابليس كل مرة بعد أن يأتي الناس كتب الله ( وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) بسبب ما أتهاهم من كتب مدسوسة من بعد ما جائهم البينات، يعني أشياء تأتي بعد كل مرة يأتيهم البينات فيصنع الفرقة ثانيتا ويقسم الناس لأمم متناحرة مختلفة ، مثل كتاب التلمود العنصري التقسيمي بعد التوراة، وكتب الملوك وترجمتهم وإضافاتهم وتفسيراتهم الشيطانية للانجيل بعد الإنجيل وكتاب الشافي والكافي والبخاري ومسلم بعد القرآن
قل هاتو برهانكم، المهدي عميل لحكماء صهيون عبدة ابليس نفسه ومتواصلين معه وهم علماء دين مضللين وهم من نجحو في تقسيم المؤمنين ليهود ونصارى وتقسيمات كل ديانة لتقسيمات أصغر، وليس معنى أنهم لديهم معلومات أنهم حق، فابليس عالم دين كبير ولكن مضلل، اسطورة المهدي والدجال من ابليس وليس من الله، لأنها تتفق مع أهداف ابليس وتخالف أهداف الله من الهدي والكتاب، والمهدي يجعلكم تؤمنون بالأحاديث من دون حديث الله القرآن و التي استنكر الله الإيمان بأي حديث غير آيات الله (تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون) لأنه لم يذكر المهدي في القرآن ولكن في الإسرائيليات التي تدعو لكل أنواع الشر وكل ما يخالف القرآن. أما عن هدف القرآن فهو أن يرفع الخلاف بين الناس لأنهم في الأساس أمة واحدة قبل أن يتبعو البغي بينهم من كتب الشياطين اتي تأتي بعد كتب الله وليس هدفه عمل تنمية للحروب كما يريد المهدي الدجال ولكن تحجيم القتال وردع المعتدي فقط ولا يوجد غزو في القرآن كما يريد المهدي الدجال لأن الغزو اعتداء والاعتداء محرم في القرآن (ولا تعتدوا)
الأصل أن الناس كلهم أمة واحدة والتقسيم هكذا حدث من اتباع المناهج الشيطانية الدخيلة مثل التلمود يعد التوراة وكتب تفسيرات عبدة الشيطان للإنجيل، وكتب السنة والشيعة بعد القرآن الذي جاء ليفض الخلافات ويرجع الناس أمة واحدة وليس كما تدعو أحاديث حكماء صهيون الإسرائيليات من مخالفة باقي الأمم وكراهيتهم وإبادتهم ومن أمثلة أهداف كتب السنة مثلا ومثلها الشيعة (ما يسمون أنفسهم السنية يؤمنون بأحاديث اسرائيليات بها شرك كثير مثل (النية لله والرسول والشفاعة للرسول ويوم الين للرسول) ودعوة لسفك الدماء بغير حق (الغزو أي الهجوم والاعتداء المحرم في القرآن، والردة عقوبتها القتل في السنة وفي القرآن المرتد يموت وليس يقتل) وتدعو أحاديث حكماء صهيون في الردة للغوغاء والأناركية الفوضى الخلاقة التي يدعو لها عملاؤهم السياسيين (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، وفي القرآن هم أمة متخصصة وليس أمر للجميع وليس باليد كما في الحديث) وتفريق الناس ومخالفة سنن الذين من قبلنا من أجل تقسيم البشر بدلا من رفع الخلاف كما يفعل القرآن، (يريد الله ليهديكم سنن الذين من قبلكم) مخالف لقول الحديث الإسرائيلي (خالفو اليهود والنصارى حفو الشارب اطلقو اللحية) والفاحشة (ارضاع الكبير وأحاديث الشذوذ الجنسي) الخ الخ من كل الشرور التي تتخيلها يؤمن بها من يقول أن أحاديث صهيون هذه سنة والله أمرنا ألا نؤمن بأي حديث غير آيات الله (تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون) وفي هذه الآيات يتضح هدف كتب الله أنها تجمع شمل الناس بعد أن يفرقهم كتب ابليس كل مرة بعد أن يأتي الناس كتب الله ( وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) بسبب ما أتهاهم من كتب مدسوسة من بعد ما جائهم البينات، يعني أشياء تأتي بعد كل مرة يأتيهم البينات فيصنع الفرقة ثانيتا ويقسم الناس لأمم متناحرة مختلفة ، مثل كتاب التلمود العنصري التقسيمي بعد التوراة، وكتب الملوك وترجمتهم وإضافاتهم وتفسيراتهم الشيطانية للانجيل بعد الإنجيل وكتاب الشافي والكافي والبخاري ومسلم بعد القرآن
الناس أمة واحدة والله يرفع الاختلاف بينهم وفي الآيات التالية أيضا دعوة الكفار لكتاب مضاف غير القرآن والرسول يرفض، والله يدعو الجميع لدار السلام وليس للتقسيمات وأن نخالف بعضنا ولا نتبع سنن الذين من قبلنا من أجل العنصرية والخلاف والكراهية ثم سفك الدماء كما تدعوا الأحاديث والمدسوسات التحريفية التي صنعها المبدلون بعد وفاة الرسول..
مَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
أي الاصل ان الناس كلمة واحدة وكلمة الله تقضي على الخلاف
وَيَقُولُونَ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّهِ فَانْتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ
وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ
هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ
فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
_____________________________
التحليل الكامل للآية التي يستدلو بها ان الوفاة نوم والمسيح نائم مع أن الله توفاه في آية و(الله يتوفى الانفس حين موتها) في أخرى
_____________________________
التحليل الكامل للآية التي يستدلو بها ان الوفاة نوم والمسيح نائم مع أن الله توفاه في آية و(الله يتوفى الانفس حين موتها) في أخرى
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) هنا يوجد حالتين
1- الأولى توفت حقها حين ماتت في نومها موتة طبيعية.
2- الأخرى لم تتوفى حقها بعد حيث لم تموت موتة طبيعية في منامها اي ماتت وهي مستيقظة حادث او مقتولة والشر والقتل ليس من الله لهذا لم تتوفى حقها في العمر.
1- الأولى يمسك نفسها حيث قضى عليها الموت الطبيعيز حيث توفت حقها في العمر.
2- يرسل الأخرى ولا يمسكها الى أجل مسمى حتى تتوفى عمرها وحقها. يعني مثلا المقتول قد يراه الجيران يتجول في المنطقة بصورة أخرى، أو على صورة لا نعلمها. وتبقى هذه النفس مرسلة متجولة الى أجل مسمى حتى تتوفى حقها في العمر.
1- الأولى توفت حقها حين ماتت في نومها موتة طبيعية.
2- الأخرى لم تتوفى حقها بعد حيث لم تموت موتة طبيعية في منامها اي ماتت وهي مستيقظة حادث او مقتولة والشر والقتل ليس من الله لهذا لم تتوفى حقها في العمر.
1- الأولى يمسك نفسها حيث قضى عليها الموت الطبيعيز حيث توفت حقها في العمر.
2- يرسل الأخرى ولا يمسكها الى أجل مسمى حتى تتوفى عمرها وحقها. يعني مثلا المقتول قد يراه الجيران يتجول في المنطقة بصورة أخرى، أو على صورة لا نعلمها. وتبقى هذه النفس مرسلة متجولة الى أجل مسمى حتى تتوفى حقها في العمر.
في سورة النساء فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا
اذن الوغاة هي الموت وليس النوم كما تشيع الماسونية المضللة.
__________________
أما عدو المهدي المسيح الدجال فكل الأحاديث التي تتكلم عن الدجال واضحة جدا أنها من حكماء صهيون بكل الأدلة الواضحة، مما يعني أن الأسطورة بالكامل ابليسية ملفقة لله ورسوله،
مثل قوله أن الدجال أعور والله ليس بأعور في باب حديث الرب للأنبياء في البخاري
نفي صفة العور عن الله معناه أنه له باقي صفات الإنسان عدا العور أي عين عوراء أي عينه كالإنسان، والله ليس كمثله شيئ ، وتجسيم الله ليس فقط كفر ولكن هدف التشبيه تمهيد للعقول أنه للتفرقة بين المسيح الدجال والمسيح الحقيقي أن الدجال أعور والله ليس بأعور أي أن المسيح الحقيقي هو الله والعياذ بالله،
الذي سيظهره حكماء صهيون عبد الطاغوت عبدة الشيطان مع الههم ابليس كعميل مثله مثل المهدي هذا أو ذاك أو شخصية عيسى النائم (فسرو النوم في القرآن أنه وفاة وبالتالي إني متوفيك يعني جاعلك نائما مع أنه لا يوجد مثل ذلك التي لم تمت في منامها أي ماتت وهي مستيقظة) الذي سيعود حسب الاسطورة نفسها،
أما عدو المهدي المسيح الدجال فكل الأحاديث التي تتكلم عن الدجال واضحة جدا أنها من حكماء صهيون بكل الأدلة الواضحة، مما يعني أن الأسطورة بالكامل ابليسية ملفقة لله ورسوله،
مثل قوله أن الدجال أعور والله ليس بأعور في باب حديث الرب للأنبياء في البخاري
نفي صفة العور عن الله معناه أنه له باقي صفات الإنسان عدا العور أي عين عوراء أي عينه كالإنسان، والله ليس كمثله شيئ ، وتجسيم الله ليس فقط كفر ولكن هدف التشبيه تمهيد للعقول أنه للتفرقة بين المسيح الدجال والمسيح الحقيقي أن الدجال أعور والله ليس بأعور أي أن المسيح الحقيقي هو الله والعياذ بالله،
الذي سيظهره حكماء صهيون عبد الطاغوت عبدة الشيطان مع الههم ابليس كعميل مثله مثل المهدي هذا أو ذاك أو شخصية عيسى النائم (فسرو النوم في القرآن أنه وفاة وبالتالي إني متوفيك يعني جاعلك نائما مع أنه لا يوجد مثل ذلك التي لم تمت في منامها أي ماتت وهي مستيقظة) الذي سيعود حسب الاسطورة نفسها،
فضيحة هيرمجدون الأسطورة الشيطانية الصهيونية الشهيرة التي يروج لها النخبة التي يريدون تنفيذها صناعيا وأنفقو إلى الآن المليارات لتنفيذ حيثياتها ونبوؤاته التي هي ليست نبوؤات ولكن مخطط شيطاني خططه ابليس وينفذه بمساعدة حذبه من تنورين عبدته وعملاء في كل مكان، الحمد لله كذب علماء في الأزهر اسطورة المسيخ الدجال، لأنه يضمن الشر، وانكشفت أكاذيب كثيرة في القصة تخالف القرآن، مثل 1- كيف يكون مواصفات الدجال عند المسلمين هي نفسها مواصفات مسيح اليهود الممخلص لهم من أعداؤهم؟ ولماذا مخلص اليهود والمسيحيين يريدون ابادة أتباع الرسل الأخرى؟ يعني اليهود يبيدو المسلمين والنصارى، والنصارى يبيدو اليهود والمسلمين، ثم يقول البخاري أو كتب فتح الباري أن المسلمين أيضا يبيدو اليهود كلهم بيد خليفة آخر الزمان المخلص للمسلمين وهو المسيح العائد أو المهدي الخ، هل هذا منطقي؟2- إذا الله كما يعتقد السنة أباح لهم ابادة اليهود والنصارى لأن ديانتهم الأحدث، فلماذا نفس الأمر نزل لليهود؟ هل لأنها قصة مزيفة عند اليهود وتحريف؟ اذن لماذا نفس هذا التحريف بنفس المواصفات للدجال هي نفسها عند المسلمين علما بأن قصة المسيح المخلص أقدم عند اليهود؟ أكيد لأن المحرف واحد وهم مذكورون في الأنعام 112 شياطين انس وجن يعملون عملا جماعيا منظما لعمل أقوال مزخرفة منسوبة افترائا على الأنبياء. ويتبعها أكثر الناس وهي الظن.3- أيضا كيف الغرقد ينضم لليهود في الحرب أي كافر والله يقول أن كل شيئ يسبح بحمده وموحد؟ 4- وكيف يبيد المسلمين كل اليهود مع أن منهم الغير معتدي؟ أي مناهض لدولة اسرائيل مثل جماعة ناتوري كارتا والله يقول لنا لا تعتدو الا على المعتدي (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين).
No comments:
Post a Comment