طبيعة العلاقات بين الجنسين من الناحية القرآنية (المصرية القديمة) وكيفية ضمان الحقوق ومحو مسببات المشاكل في القرآن الكريم.
أولا نعرض الصورة الشيطانية الحالية الملفقة للاسلام والبعيدة كل البعد عن القرآن الكريم ولم تسلم اي امة من تضليلاتهم وزرعهم للكل انواع الظلم. لأن المنظومة الحالية وضعت من الشياطين مفتري الاقوال على الانبياء المذكورين في الانعام 112وعلمهم يفرق بين المرئ وزوجه وضعوا كل المشجعات على الطلاق وكل السبل لزرع الكراهية والنزاعات وضياع الحقوق والظلم.
فنجد أنهم خلطوا بين كلمة زوج وزواج وازواج وبين كلمة نكاح. الزواج من انفسكم هو توأم الروح. النكاح هو اتفاق على علاقة جسدية سواء وصلت لمرحلة الزواج والانسجام الروحي او لا فقد تكون علاقة منفعة وتتحول لزواج وقد لا تتحول. لهذا احكام الطلاق والأجر للنكاح وليس الزواج. لانه من سيجد توأم روحه لن يتركه أبدا.
وفسروا الأجر انه الصداق وجعلوه اما قبل النكاح كله فتصبح العلاقة امتلاك ويصبح هناك خلل نفسي عند الرجل الذي يشعر دائما بحجم المبلغ وخوفه من انه لن يحصل على المقابل الذي يحلم به فيحدث توتر وخوف ويزيد رغبته في السيطرة وحبس المرأه وسجنها لكي يضمن حقوقه. . وخلل عند المرأه لانها ستشعر انه تم امتلاك وقتها وطاقتها الى الابد وتخاف الا يكون ما حصلت عليه هي او عائلتها لا يساوي شبابها ووقتها.
الحالة الثاني مع الفقراء بعد الطلاق يدفعوا الأجر كمؤخر صداق فينتج عن ذلك تشجيع للمرأه انها لن تحصل على استقلال مادي وفائدة من الزواج الا بعد الطلاق. فيصبح عندها دافع قوي انها لا تبذل مجهود في العلاقة لانها تشعر بالملل ولا يوجد أجر مستمر تبني لها مستقبل مادي.
غير النزاعات على مسكن الزوجية واحتيال كل طرف على الاخر بسبب عدم النظام والفوضى المترتبة عن ترك المنهج الصحيح. فتجد حسب الوضع الحالي للقوانين بشريعة صهيون المنتسبة للاسلام رجل يقضي عمره يجمع ثمن مسكن ليتزوج فيه ثم لا يلبث في حالة سعادة ومتعة غير شهر واحد. وطبعا بسبب عدم اتزان العلاقة وخوف المرأة من ضياع الثروة منها يشجعها أهلها على الانجاب السريع وعدم تاجيل الانجاب. ثم تنقلب الموازين لان علاقتهم اصلا ضعيفة لانهم اغراب عن بعض مهما طالت الخطوبة فهم لم يعيشو حياة حقيقية معا بالوجه الحقيقي لكل شحص. الموضوع كله غير متزن ومفاجئ وكل شخص يتحرك بسرعة لينقل الميزان الى جانبه ويتحول النكاح الى صراع شائو أو أبو.
ما هو الحل القرآني؟؟
في القرآن الوضع مختلف آتوهن أجورهن نحلة بشكل مستمر ودوري وليس دفعة واحدة. من بداية فترة الخطوبة وهي بالتعريف القرآني ملك اليمين فملك اليمين في القرآن للتيات وليس للنساء اي البكر وهي فترة اختبار ان علمتم فيهم خيرا فكاتبوهم. وفي هذه الفترة يمكن ان يبدأ النكاح اي انتقال لعلاقة جسدية بالاتفاق الذي يشترك فيه الأهل. باذن اهلهن لانهن فتيات (وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ ۚ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ۚ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بالمعروف)
ملك اليمين اي ما تملكه بيمينك اي قسمك (يحلفون بالله جهد أيمانهم) اي قسم واتفاق على علاقة بنائة تبني فيه الفتاة كيانها المادي بأجر مستمر بالمعروف.
ستقولوا هذه دعارة. اقول لكم عدم الاعتراف بحق الفتاة وما تستحقه من اعطاء أجر مقابل وقتها وشبابها وجمالها هو ما يجعلها تفكر بالدعارة حارج النطاق العائلي. النكاح حاليا يكون بدون أجر فقط مصاريف البيتوهذا ممكن لكن ليس هو الوضع الطبييعي في القرآن. فهم لا يقرون بأجر خاص بالفتاة يؤمن لها مستقبلها وحريتها.
طبعا الفتيات تتحول لنساء محصنة بعد النكاح اذا حصلت على حصن اي مسكن خاص بها أو مشروع خاص بها أو أرض بمالها الذي حصلت عليه من الأجور طيلة فترة حياتها (الحصن- راجع مصطلح قرى محصنة)
لهذا الآية تخير بين ان ننكح المحصنات او من ليس لديها حصن مادي فنعطيها اجرها حتى تمتلك حصن.
اذا النتيجة هي ان كل فرد يأخذ حقه أول بأول ولا يوجد شخص يداين الآخر في اي مرحلة من العلاقة. فاذا انهو العلاقة او لم ينهوها لن يزيد ثروة احدهم ولن تقل. فتبقى علاقتهمم مستقرة ولا يحكمها غير الحب في الاستمرار.
بالنسبة للسكن الحصن هو سكن المحصنة لانها حصلت عليه مقابل الأجر والرجل حصل على حقه مقابل الأجر من متعة على مدى سنوات حتى تحولت لمحصنة. كل شخص أخذ حقه ولا يشعر انه مضحوك عليه او انه يجب ان يتحرك باتجاه الطلاق او الخلع ليضمن ثروته.
اذا طلق رجل امراته كلاميا فهذه الطلقة الاولى, لا يتم بها انفصال الا بالبقاء
معها 3 شهور يحصون العدة. اذا بقو بدون علاقة لمدة شهور هنا تكون الطلقة
الثانية تمت. فالطلاق مرتان وليس مرة واحدة. فاحصاء العدة يشترط عدم خروجهما
من البيت. وهي فرصة لكي يتراجعوا عن الفكرة.
اذا من يطلق هتين المرتين معناه انهما لا يحبان بعضهما فعلا. ولكن بعض الرجال
يريدون فقط السيطرة وارجعها لمجرد حب التملك وتعليقها. ونكاحها من رجل آخر ليس
لتحليل ارجاعها لزوجها الاول ولكن هو زواج ثاني يخرجها من سيطرة وسلطة وتهديد
الزوج الاول الذي استطاع البقاء معها 3 شهور بدون لمسها. فتستطيع التحرر
والخروج من هذا الاحتكار المؤذي
الطلاق ايضا في القرآن شبه مستحيل: وليس الانجيل فقط
بل الطلاق هو وسيلة للرجوع واعادة التفكير بشكل السهل الممتنع في القرآن.
يعطي احساس بالحرية وفي نفس الوقت صعوبة في الطلاق لدرجة شبه مستحيلة.
اذا طلق رجل امراته كلاميا فهذه الطلقة الاولى, لا يتم بها انفصال الا بالبقاء
معها 3 شهور يحصون العدة. اذا بقو بدون علاقة لمدة شهور هنا تكون الطلقة
الثانية تمت. فالطلاق مرتان وليس مرة واحدة. فاحصاء العدة يشترط عدم خروجهما
من البيت. وهي فرصة لكي يتراجعوا عن الفكرة.
اذا من يطلق هتين المرتين معناه انهما لا يحبان بعضهما فعلا. ولكن بعض الرجال
يريدون فقط السيطرة وارجعها لمجرد حب التملك وتعليقها. ونكاحها من رجل آخر ليس
لتحليل ارجاعها لزوجها الاول ولكن هو زواج ثاني يخرجها من سيطرة وسلطة وتهديد
الزوج الاول الذي استطاع البقاء معها 3 شهور بدون لمسها. فتستطيع التحرر
والخروج من هذا الاحتكار المؤذي
بالنسبة لمعضلة التعدد تحليلها كالتالي:
طبعا لا ننسى انها أحكام نكاح وليس زواج فلا طلاق ولا تعدد مع الازواج لانهم توأم روح من أنفسهم.
نجد في سورة النساء من اية 2-6 تسلسل اختيارات
من الاكثر حاجة للنكاح الى الاقل حاجة
1- اليتيمات هن الأكثر حاجة لكن لو خفت ان لا تقسط معهن في اجر وتعتقد انك تستغلها لانها يتيمة فتذهب لاختيار 2
2- نساء بشكل حر تعدد لكن لو تخاف من التعدد ومشاكله ولن تسيطر على الموضوع فاذهب لاختيار 3
3- واحدة نساء متفق معها انك تركت مرحلة 2 والا لو رجعت في اتفاقك فلها ان ترجع في اتفاقها.
4- ان لم تستطع طولا ان تنكح محصنة فملك يمين اي خطوبة فتاة اي بكر.
اما التفسير السائد بين اهل القرآن مثل شحرور ان الاية 2 النساء. تؤكد ان التعدد لامهات اليتامى فاخبركم بما غفلتم عنه أولا اليتامى المذكورين في سن النكاح وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ
ثانيا لا يوجد ذكر لامهات اليتامى في الايات.
رابعا هناك تحيير بين الاستمتاع بالنساء بتعدد وبين اليتامى فاكيد اليتامى نساء.
ونعم هناك اكثر من شرط في الايات شرط ان يختارو اختيار 2 التعدد انه مستحيل يختاروا يتيمة وفشلوا في محاولتهم مع يتيمة. وشرط ثاني مماثل للشرط الاول وبنفس الصيغة (فان خفتم.. ف..)مستحيل يختار اختيار رقم 3 الواحدة الا بعد ان اقتنعوا تماما بانهم لا يصلحون لمرحلة 2 التعدد.
خامسا الغلام لا يصبح رجل الا بعد الاربعين في القرآن حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً = حتى اذا بلغا أشدهما (الغلامين) اي يبقون غلامين الى الاربعين.
طبعا لا ننسى انها أحكام نكاح وليس زواج فلا طلاق ولا تعدد مع الازواج لانهم توأم روح من أنفسهم.
نجد في سورة النساء من اية 2-6 تسلسل اختيارات
من الاكثر حاجة للنكاح الى الاقل حاجة
1- اليتيمات هن الأكثر حاجة لكن لو خفت ان لا تقسط معهن في اجر وتعتقد انك تستغلها لانها يتيمة فتذهب لاختيار 2
2- نساء بشكل حر تعدد لكن لو تخاف من التعدد ومشاكله ولن تسيطر على الموضوع فاذهب لاختيار 3
3- واحدة نساء متفق معها انك تركت مرحلة 2 والا لو رجعت في اتفاقك فلها ان ترجع في اتفاقها.
4- ان لم تستطع طولا ان تنكح محصنة فملك يمين اي خطوبة فتاة اي بكر.
اما التفسير السائد بين اهل القرآن مثل شحرور ان الاية 2 النساء. تؤكد ان التعدد لامهات اليتامى فاخبركم بما غفلتم عنه أولا اليتامى المذكورين في سن النكاح وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ
ثانيا لا يوجد ذكر لامهات اليتامى في الايات.
رابعا هناك تحيير بين الاستمتاع بالنساء بتعدد وبين اليتامى فاكيد اليتامى نساء.
ونعم هناك اكثر من شرط في الايات شرط ان يختارو اختيار 2 التعدد انه مستحيل يختاروا يتيمة وفشلوا في محاولتهم مع يتيمة. وشرط ثاني مماثل للشرط الاول وبنفس الصيغة (فان خفتم.. ف..)مستحيل يختار اختيار رقم 3 الواحدة الا بعد ان اقتنعوا تماما بانهم لا يصلحون لمرحلة 2 التعدد.
خامسا الغلام لا يصبح رجل الا بعد الاربعين في القرآن حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً = حتى اذا بلغا أشدهما (الغلامين) اي يبقون غلامين الى الاربعين.
هل العلاقات تبدأ بالملامسة أم بالايلاج كما هو التفاسير الموروثة الشيطانية.
وعليه هل الخيانة (الزنا) يكون بالايلاج أم بالملامسة؟
دعونا نحتكم للكتاب.
الزواج قرآنيا يكون بالمس وليس الايلاج(الاتيان) بدليل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا (49)
أي الزواج لا يعتد به اذا لم يجدث مس فلا عدة تعتدونها.
اذا العدة ليست لتبرئة الرحم بل تبرئة الروح لأن المس يحدث معه امتزاج روحي. فيجب ان يكون هناك هدنة عدة بين علاقة واخرى.
وعليه هل الزنا يكون باليلاج ام المساس واللمس العاطفي؟ وتعريف الزنا قرآني هو علاقة متزوجة بشخص آخر غير زوجها سواء متزوج أولا الدليل سورة النور الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ . ثم قال ويدرأ عنها العذاب اي العذاب المذكور وهو الجلد لانه معرف بال. أن تشهد اربع شهادات انه من الكاذبين. انه الهاء تعود على زوجها في الاية السابقة. اذن هي متزوجة محصنة وتقيم علاقة مع زاني خائن سواء محصن او لا.
معناها الزنا حالة واحدة فقط لهذا حكمه واحد وهو الجلد ولا يوجد رجم طبعا.
ما نتيجة تعريف الزنا انه يحدد بالايلاج كما تقول الاحاديث الشيطانية؟
معناها السماح للمتزوجات ان تلامس الغرباء بدون ان تشعر انها تزني وتخون زوجها الذي ينفق عليها واخرون يستمتعون بها.
وعليه هل من كانو يلامسون بعضهم في فترة الخطوبة (ملك اليمين والعهد على الاحصان في المستقبل اي عمل حصن بيت يكونوه معا) هل تزوجوا؟
نعم قرانيا هم تزوجوا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا (49) لان الزواج بدأ بالمس وليس بالاتفاق على الزواج (نكحتم)
ويجب ان يكون هناك عدة في حالة استبدال زوج مكان زوج. هم فقط لم يستاذنوا الاهل في العلاقة او متخذات اخدان علاقة سرية.
شروط العلاقة الصحية في القرآن هي غير مسافحات ولا متخذات أخدان. اي لا تقوم بعلاقات متعددة بدون عدة سواء بايلاج او لا فقط بالمس ولا متخذات أخدان أي علاقة سرية.
اسألوا انفسكم ما الفرق بين من تلامس شخص مرتبطة به ثم تلامس آخر بعد مشادة كلامية مع الاول ولا يوجد عدة بين هذه العلاقات وبين من تفعل هذا مع ايلاج؟ بالعكس المس من قبلات وملامسات يؤثر على الروح اكثر من الايلاج.
انت محترم جدا
ReplyDeleteبغض النظر عن اتفاقي بنسبة ١٠٠% مع المكتوب او لا
بس الكلام ده محترم
فيه رقي كدة
ألف شكر لحضرتك بجد