Wednesday, 27 January 2016

محاكمة ابن كثير وادانته بتهمة العمالة لعبدة الشيطان المحرفين المذكورين في الانعام 112



محاكمة ابن كثير.

لماذا حذف ابن كثير قيمة كلمة كلمة (قبله) في تفسيره لاية (وماكنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك) هل لانها زائدة والله اخطا ووضعها حشوا فحذف معناها الاله ابن كثير. ام ابن كثير سهى لانه سفيه وهذا مستحيل لان باقي عصابة المفسرين اجمعوا على نفس الشيطنة لانهم مجتمع سري شيطاني واحد. ام حذفها لانه محرف وشيطان كباقي العصابة؟ الادلة لا حصر لها بعدد تفاسيره التي يحذف ويبدل فيها كانه افضل من الله ويعرف اكثر منه

حكماء صهيون مؤلفي هذه الكتب ومقسمي الدين وكبيرهم ابليس يعرفون انه لو قالو التفسير الحقيقي للاية لن يتبع احد كتبهم الشيطانية لان الاية تؤكد ان الرسول خط القران بيمينه ولم يكتب كتاب اخر منافس له.


طبعا ما فضح نية وهدف مروجي الأحاديث الكاذبة أيضا أنهم قالوا أن القرآن مثله مثل الأحاديث كلاهما تم جمعهم بعد أن كانو مبعثرين وبالتالي يفكر المسلمين في الاشخاص الذين يجمعون لهم دينهم المبعثر وينقسموا على هذا الأساس، كل قسم يتبع من يثق فيه كمجمع، وفي الحقيقة لم يجمع القرآن بشر وايضا لم يجرؤ الصحابة على كتابة دساتير غير القرآن ولا أي نصوص وكتب غيره.
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
الرسول دائما يقرأ ويكتب، والآية لا تتكلم عن القدرة على القرائة والكتابة أساسا، الله قال ما كنت تتلو قبله من كتاب ولم يقل تقرأ، لأن التلاوة هي للكتب السماوية، وقال قبل القرآن لم تكن تخط كتب ولم يقل حتى أن قبل القرآن لم يكن يكتب مطلقا ولكن يخط كتاب، الإثبات الثاني، كلمة قبله مخالفة لما يحدث بعدها، فقبل القرآن وضع وبعده وضع، 

{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
قبل القرآن لم يكن يكتب كتب اذا بعد القرآن أصبح يكتب القرآن واضحة جدا، وكلمة أمييو حولو استخدامها من كلمة تطلق على جنس لتصبح معناها عدم القرائة والكتابة، ل
وأيهما أفضل، أن يوصل القرآن الأمانة بنفسه خوفا عليها، أم تركها مبعثرة للمتطعوين من الناس ومنهم شياطين ليجمعوها؟ الآية تحكي بكل وضوح عن أن الرسول خط القرآن بيمينه. فبل الساعة 6 لم يكن معك سيارة (هل نحتاج أن نقول أن بعد الساعة 6 أصبح معك سيارة)
الأميين هم أهل أم القرى والقليل منهم لا يعرف الكتاب الا قليل اي اكثر الأميين يعرفون الكتاب كما يعرفون ابنائهم(
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
قبل القرآن لم يكن يخط اذا بعد القرآن أصبح يخط واضحة جدا

هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم
والدليل الثالث أن الله قال للرسول اقرأ فقرأ، لأنه يقول للشيئ كن فيكون، أي عكس الرواية الصهيونية التي تدعم منهج مؤلفي الأحاديث اللاغية للقرآن والناسخة للقرآن التي تقول أنه لم يقرأ وقال ما أنا بقارئ. هل يعصي الله؟ هل الله قال كن فلم يكون؟ هل قال علم الانسان بالقلم فلم يتعلم بالقلم!!! هل بعد ذلك سب للرسول؟ والغريب يدافعو عن السباب الموجه للرسول لأنه من عقيدتهم.

وبما أنه الرسول كتب القرآن فقط، إذا فعلم الحديث علم شيطاني وهو علم تلفيق الأقوال للرسول كما ذكر الله في الأنعام 112

طبعا ابن كثير المحرف وباقي العصابة في تفسير 
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
قامو بحذف قيمة كلمة (قبله )  ليصبح الترجمة المحرفة (والقرآن لا يحتاج ترجمتهم) وما كنت تقرآ ولا تكتب (عموما) 
رسول من الله يتلو صحفا مطهرة"
أي لا يتلوا الا صحف مكتوبة وليس كما قال لنا الشياطين أن المصحف تم جمعه باجتهادات بشرية بعد الرسول.
وكلمة جمعه وقرآن معطوفة على قرآنه فقد جمع قبل أن يكون قرآنا يوحى للرسول وليس جمعه بمعنى جمعه بعد زمن او بعد وفاته، الدليل لا تحرك به لسانك لتعجل به، أي لتعجل بالحصول عليه وليس لحفظه كما علمنا الشياطين. 

يعني اللعب في كلمات من شأنها تغيير المفهوم عن من أين نستقي الشريعة مما كتبخ الرسول بيده وهو القرآن أو كما قال المحرفين ان الرسول لم يجمع القرآن وتم جمع كتب السنة مثلها مثل القرآن من نفس المصدر، يعني يقولوا كتبنا بنفس قوة القرآن ومن نفس المصدر، هذا تحريف خطير ولاهداف استراتيجية واضحة لا تتم عن صدفة ولكن بترتيب وتخطيط شيطاني

وفي تفسيره الشيطاني لاية اذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب


ضرب معناها يعدد اويضاعف، مثل الضرب والقسمة في الحساب، هذا المعنى ينطبق على كل المواضع في القرآن


اذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب، اي مضاعفة عدد الأسرى فاذا اثخنتموهم فشدو الوثاق وثاق الاسرى، وتطلبو فدية اما يدفعوها  او تسرحوهم بمن عليهم اي دين
 
 فك رقبة ليس معناه الرقبة العضو معناها فرد مأسور اكيد ابن كثير يعرف اية فك رقبة وانه اسير وليس عنق لكنه يريد خدمة الهه ابليس ولا يريد تفسير

طبعا الشياطين مثل ابن كثير يقول معنى الآية ان نذبح الرقاب و نخلعها بالسيف. فهو من المجتمعات السرية التي تحرف الأديان باتجاه الشر وعبادة الشيطان الههم السري.
الضرب كله مضاعفة وتكرار وزيادة في كل المواضع.
اعترضني احد رواد الصفحة وقال ان الضرب في بعض المواضع هو وكز مثل.

وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا ۙ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (50)

هذا يتعلق بعلم الكرات للكفار. انفس الكفار يعاد نشأتها فيما لا يعلمون. وقالوا امتنا اثنتين واحييتنا اثنتين. يضربون وجوههم اي تتكرر وتتضاعف مرة أخرى في حياة أخرى لانهم كفار فشلوا في الاختبار فيعاد اختبارهم

وفي اية 

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12).....

 هو امر للملائكة وهي جنود غير مرئية اي ميكرسكوبية. اصابات بكتيرية منعت الكفار وبنانهم من العدوان على المسلمين. ولم تبيد الكفار وتقطع عنقهم فقط اختناق بسبب تكاثر اي ضرب بكتيري فوق اعناقهم. وشلل لبنانهم بسبب التكاثر البكتيري فوق بنانهم.



تضاعف الزوجات يعني التعدد نتيجة للنشوز وهو الاحتكار او الرغبة الزائدة عن الحد عكس الاعراض نشوزا او  اعراض ، انشزو في المجالي افسحوا في المجالس 

الحل التعدد لمواجهة الاحتكار التي تمارسه المرأه الناشز وليس الضرب هذا بعد عدة محاولات من  وعظ وفرقة في الفراش. 

هنا النشوز هي امرأه تحب رجل عكس الاعراض (وان امرأه خافت من بعلها نشوزا أو اعراضا) لان كل شيئ يزيد عن حده قد يشتكي منه البعض، فقط من يخاف من امرأته من نشوزها اي رغبتها الزائدة فيه، وهذا غالبا يحدث بسبب عدم اتزان مستوى جمالها مع مستوى رغبتها الجنسية، فيصبح الرجل زاهدا فيها لا يشعر برغبة متواصلة فيها، هذا هو الخوف من النشوز، وقد يكون رجل يعمل لا يطيق التصاق زائد من زوجته.

فالحل هو تخفيف رغبتها بالنوم بعيدا عنها، النوم بعيد عن المرأه ليس حل في حالة الرغبة في زيادة العلاقة، لكن هو حل لتقليل العلاقة قليلا.
طبعا يعظها كيف تحل المشكلة اما مثلا يشغلها بشيئ اذا كان هو مشغول، او اذا المشكلة في جاذبيتها القليلة التي لا تانسب رغبها الجنسية الزائدة فكيف يزيد من جاذبيتها، هذه هي مرحلة الموعظة

المرحلة الأخيرة اذا فشل كل المراحل السابقة هي ان يعدد الزوجات اي يضربها اي يضاعفها، طبعا التعدد ليس حل اذا كانت العلاقة ضعيفة فهو يقلل العلاقة ايضا، لك في حالة النشوز للاتزان يقوم الرجل بالتعدد لتقليل العلاقة مع زوجته الناشز. وبالتالي تكون علاقتها معه متوسطة متزنة مناسبة لامكانياتها في الجمال والجاذبية، فلا يشعر الرجل بانه مستغل ومقهور


ضرب الحجر فانفلق اثنى عشر عينا
يعني تضاعف الحجر او انقسم لقطع متعددة



اذا ضربتم في الارض ليس معناها سافرتم، معناها تضاعفو مساحة الارض، مذكور قبل الآية هذه أن من سيهاجر سيجد فسحة في الارض اي مكان في الارض التي يهاجرو اليها عن طريق مضاعفة مساحة نفس المدينة، طبعا الاعداء يضيقو عليهم لهذا يقصروا في الصلاة.



ضرب الخمار على الجيوب، اي تعدد اقمشة خمار على كل مواضع الجيوب في الجسم
طبعا التفسير السلفي يقول الجيب الصدر والخمار غطاء للرأس، يعني الرأس مغطى والصدر عاري قبل الأمر. وهذا غير منطقي
الجيب مفسر في القرآن في قصى موسى، يسلك يده في جيبه يعني تحت ابطه
فالجيب هو ما يخفى فيه اليد أو أي شيئ، ومواضع الفتنة والاثارة بالفعل هي الجيوب حيث ثنايا الجسم كلها، منطقة الطتب بالابط والصدر الثديين، الوسط الفخذين، كل هذه مناطق ثنايات، تغطى بالخمار اي القماش وليس ورق الشجر مثلا.

اذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب، اي مضاعفة عدد الأسرى فاذا اثخنتموهم فشدو الوثاق وثاق الاسرى، وتطلبو فدية اما يدفعوها  او تسرحوهم بمن عليهم اي دين

4 comments:

  1. انت شخص مجنون بجد......كلامك كله غلط يابني والله ........روح اتعالج

    ReplyDelete
  2. لماذا حذف ابن كثير كلمة (قبله) في تفسيره لاية (وماكنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك) هل لانها زائدة والله اخطا ووضعها حشوا فحذفها الاله ابن كثير. ام ابن كثير سهى لانه سفيه وهذا مستحيل لان باقي عصابة المفسرين اجمعوا على نفس الشيطنة لانهم مجتمع سري شيطاني واحد. ام حذفها لانه محرف وشيطان كباقي العصابة؟ الادلة لا حصر لها بعدد تفاسيره التي يحذف ويبدل فيها كانه افضل من الله ويعرف اكثر منه

    ReplyDelete
  3. وضعت إصبعك على تحريف.. فلا تسع لتحريف آخر... تذكر أن الله يرى ويسمع
    وعليك بكتاب المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم
    فإذا أردت أن تبحث عن لفظة ستجد بسهولة أين وردت في كل المواضع

    ReplyDelete