الكفر بالطاغوت امر قراني. واهداف الحكم بالبخاري هي اهداف فرعون

لكي تصل الى الحقيقة وتعرف التشريعات النقية من القران وحده. اهم شيئ ان تنسى كلام العلماء لانهم يتبعون مؤلفات حكماء صهيون. لهذا الله امرنا ان نكفر بالطاغوت وننسى شريعته لكي نؤمن بالله بعد ذلك على نظافة. 1ومن يكفر بالطاغوت 2 ويؤمن بالله = فقد استمسك بالعروة الوثقى.
اذا حاولت الجمع بين الله وشريعة الطاغوت اي الشرك فستكون المحصلة انك ستعبد الشيطان اله شر تماما غير الله الذي في القران.
وتعريف الطاغوت هو علم يفرق بين الناس لينشر العداوات. مثل فرعون طغى لماذا؟ علا في الارض وجعل اهلها شيعا. وبالتالي هو من يضع التشريعات لكل طائفة دينية بحيث تنتج اسلوب حياة مخالف للطائفة الاخرى فيعتقد كل طائفة ان الطائفة الاخرى شر حين يحاولون حكمهم لانهم سيغيرو ما اعتادوا عليه.. ومثل التلمود وكتاب الماسون الذي اتبعه اليهود واتباع امة سليمان ونبذو الكتاب وراء ظهورهم واتبعو ما تتلوا الشياطين زورا على ملك سليمان. علم يفرق بين الناس من بداية المرئ وزوجه ونسخة منه هو البخاري حيث يامر في كل تفاصيله بالخلاف بشتى صوره. حتى انهم اظهرو الرغبة في الخلاف بشكل صارخ في حديث حفوا الشارب واطلقوا اللحية خالفوا اليهود والتصارى. يامر بالخلاف كهدف عكس القران الذي نزل ليرفع الخلاف بين الناس ليرجعوا امة واحدة ويؤلف القلوب بين الطائفتين اللتان في الارض المقدسة مصر. فبدلا من توحيد الناس رجع الناس للشرك ونبذو الكتاب مرة اخرى وانقسمو لثلاث طوائف بسبب بروتوكولات صهيون.