Monday 14 August 2017

الحكم القراني المصري القديم لزواج مسلمة بالمعنى المعروف من مسيحي او يهودي او ملحد او بوذي.

الحكم القراني المصري القديم لزواج مسلمة بالمعنى المعروف من مسيحي او يهودي او ملحد او بوذي.
بما ان تعريف مسلمة اصلا محرف. لان مسلمة لا تعني مؤمنة بالله و بمحمد بدليل (قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان الى قلوبكم) يعني غير مؤمنين لكن مسالمين.
وحتى تعريف الايمان في الاية ليس كما يعتقد الناس انه الايمان بالله وبمحمد بدليل ( يا ايها الذين امنوا امنوا بالله وبالرسول) اي من لديهم طمانينة ومبادئ الخير والحب ولا يؤمنون بالله ورسوله لكن امنوا.

واصلا الحكم على الانسان بعمله وسعيه وليس معتقداته.
وان ليس للانسان الا ما سعى. وليس ما اعتقد او لاي معتقد ينتمي نحكم عليه.

وبالتالي فتفسير كفار يعني مجرمين ومتوحشين وضد القانون. و هو عكس المسلمين من جميع المعتقدات بدليل (افنجعل المسلمين كالمجرمين) . فممكن مؤمن بالله ورسوله لكن مجرم لا يحل له ان ينكح المؤمنات البوذيات ومحرم عليها اذا اتت البوذية المسالمة لبلاد السلام والحضارة لا يجب ان نرجعها لجماعات الاجرام.

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ

No comments:

Post a Comment