ليلة القدر الحقيقية ليلة 11 سبتمبر وما يحدث فيها قرانيا

ليلة القدر.
بغض النظر عن ميعاد ليلة القدر. لكن نزول الروح والملائكة لاي هدف في القران؟ هل لمضاعفة حسنات الصلاة باعتبار ان القيام والصلاة الطقسية وقرائة القران بدون تنفيذه له حسنات؟ هل لاجابة الدعوات؟ دعونا نتصفح الكتاب لنعرف الاجابة من الكتاب التبيان لكل شيئ.
الروح نزلت لمربم بعد ان تفرغت للعلم والقيام على البحث العلمي بعيدا عن اهلها فقد فهمنا من ابحاث سابقة انه مستحيل تكون انعزلت عن اهلها واتخذت من دونهم حجابا لتاكل وتشرب طعام بطن بعيدا عنهم فهذا تفسير دوني يعلمه لكم النخبة الشيطانية لتبقوا في القاع. قبل اختيار اي نبي كان النبي يكرس نفسه للبحث العلمي والتفكر والسباحة في العلم وليس ينعزل ليملا بطنه بعيد عن اهله كانه يريد ان ياكل وحده بخلا. زكريا وجد عندها رزقا اي اكتشافات علمية. اذن الروح تنزل على العباد المكرمين المختارين. وليس راغبي الدعاء والحسنات المجانية الاحتيالية بدون تقدبم اي عمل للناس ينفعهم اي ما يفعلوه من حركات وطقوس زبد حسب القران ويذهب جفاء لانه لا ينفع الناس. ما ينفع الناس ان تقوموا بابحاث سواء قرانية او علمية نافعة  في اي مجال وقت الاشهر الحرم ووقت رمضان وقت ذروة النشاط الذهني بسبب وجود النجم اذا هوى نجم الوحي الشعرى وهوى اي اخر شهر للنجم في شهوره الاربعة الحرم المحرم فيها اكل اللحوم. حرم عليكم صيد البر ما دمتم حرم. لان صيد البر وقت الشعرى هو وقت التكاثر للحيوانات البرية وايضا اكل اللحوم البرية يقلل الابداع ووصفه الله انه ظلم للنفس فلا تظلموا فيهن انفسكم. بعكس صيد البحر حلال فيها فهو يزيد القدرة على الابداع فهو طعام المخ.
ليلة القدر في تصوري هي بداية السنة المصرية. وقدر لانها تاتي بعد تقدير حساب النسيئ الليالي العشر السابقين لبداية السنة يعني 11 سبتمبر التي يتعمد الشياطين الدعوة لعمل كوارث فيها تثبت فشل البشر واختيارهم للشر وعدم تقديرهم لليلة القدر. يليها اول يوم رمضان شهر تحوت المصري  هي ليلة صيام كما علمنا ان الصيام ليلا في كل القران وتتمته  اي تكملته التطوعية نهارا ووصفه اكل وشرب من العلم،

لمذا هي خير من الف شهر؟ لان طاقة نجم الشعرى التي تنشط جميع الكائنات وتنشط الطبيعة فيحدث فيضان النيل مثلا تتضاعف بقيمة تاثير 1000 شهر. يعني ستجدوا نشاطكم الذهني والابداعي يتضاعفط لهذا تنزل الملائكة والروح فيها. والملائكة رسلا تنزل صلاة ووحي الله عليكم والروح تنزل لامثال مريم ومن صاموا صيامها. اذن هي صامت الايام المعدودات وقلنا الايام المعدودات غير الشهر لان احكامها غير الشهر فالاصل فيها الفداء للمساكين من قبل الاغنياء الذين يطيقون شهر المجاعة رمضان اخر شهر في الفيضان وشهوره الاربعة الحرم مع ظهور الشعرى نفس التوقيت الذي  ينتج عنه عدم وجود محاصيل طازجة بسبب الفيضان فقط ياميش محاصيل مجففة لدى الذين يتحملون ويطيقون هذه الظروف الاقتصادية. وان تصوموا يا فقراء الذين لا يططيقونه ولم يحصلو على طعام من الذين يطيقونه فهو خير ومنفعة شخصية وصحية لكم. اما الشهر فلا فداء فيه وكلا الايام المعدودات والشهر ان كنت مرضى او على سفر فعدة من ايام اخر، فالتكرار لنفس الحكم في الحالتين يدل ان الشهر غير الايام المعدودات والمحصلة اربعين ليلة صيام مواعدة الله لموسى وهو صائم صيام الاربعين المقدسة عند اليهود والنصارى. امتناع متواصل عن الطعام ليل نهار،

الان هل علمتم لماذا يمنع النخبة التعليم والبحث العلمي وقت الشعرى ويعطون الاجازات بالظبط من شهر 6 الى اخر 9؟ لانهم يعبدون ابليس وابليس لا يريد بشر واعين يريد ان يثبت لله ان البشر اغبياء لا يستخقون خلافة الارض يحفظون نما يقوله لهم في المناهج ولا يفهوم ولا يبدعون. يريد عبيد له غير مسؤولين وغير خلفاء للكوكب، 

المسيحيين القدامى كانو يقولون لاحفادهم ان نجم الكرسمس هو الشعرى حين يظهر ولد المسيح، اي بداية 6. احسبوا 9 شهور حمل اذا الروح نزلت اول شهر 9 شهر رمضان ويبدا رمضان 11 سبتمبر وليلة القدر ورمضان نزل فيهم القرانط اذن ليلة القدر ليلة 11 سبتمبر بكل دقة.

هل علمت لماذا نزل الوحي بحانب الطور؟ الطور ليس جبل فالجبل لا جانب له لكن هو بيت من بيوت الله على شكل هرمي حرمي والحرم موجه دائما حانبه للشعرى وبه منرات توصل طاقة الشعرى لباطنه. فهي من منافعها للناس تكثيف طاقة الشعرى.