Monday, 30 November 2015

الكتاب الذي بين يدينا هو مجموعة صحف تشمل التوراة والانجيل وصحف ابراهيم وموسى) والزبور من بعد الذكر اي والذكر ايضا داخله والفرقان والبينات) القرآن ذو الذكر والذكر كتاب قبل الزبور كتاب داو

ود. كل هذا في المصحف.
وهي السبع المثاني والقرآن العظيم كان يمشي بهم الرسول ويستدل بهم جميعا ويبين لهم البينات والزبر بالقرآن.
الأدلة : 
1- بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون 
اذا الذكر من ضمن الصحف التي بين يديه وتبين البينات والزبر القديمة التي بين يديه ايضا
2- لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه 
أي لديه عدة صحف وهي السبع المثاني والقرآن العظيم.
3- يتلوا صحفا مطهرة.
اذا التشابه في كثير من الايات مع الانجيل لان هذا هو الانجيل الاصلي قبل الترجمة والتحريف واضافة الروايات ولاتفاسير لاشيطانية للانجيل
4- كان الرسول يمشي بكل هذه الصحف ويتلوها للناس ويحاججهم بها. والدليل
كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين 93
5- الوصايا العشر هي صحف موسى ومذكورة في القرآن
{ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153)}
أيضا ستجدوا داخل الكتاب مرة اية تقول كتاب متشابه  (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى.....) الزمر 23 ومرة كتاب محكم اياته (الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (هود 1)

No comments:

Post a Comment