أهم المحاور التي يبنى عليها الاحاديث المدسوسة المنسوبة زورا لمحمد وروايات العهد القديم والجديد المضافة للتوراة والانجيل ومنسوبة زورا لموسى وعيسى هي:
اولا: الدعوة لتقديس البشر والكهنوت وكل ما يروى عن الانبياء وعن اصحابهم والحواريين زورا عنهم حيث سحب القرآن السلطة من تحتهم ووصفهم ووصف من يكتب كتب الدين بان اكثرهم نصابين ياكلون اموال الناس بالباطل. فرجعوا باحاديث تقدس العلماء وتدعوا للثقة فيهم ومن ثم تصديق ما يقولون من تشريعات شيطانية مدسوسة.
(ملحوظة كل الكتب السماوية الاصلية كتبها الانبياء بيدهم بدون وسطاء. وكل من يدعي انه يمثل الرسول ويكتب عنه تابع لعبدة الشيطان المحرفين) الرسول كتب القرآن بيمينه عكس الاشاعات (وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك)
ثانيا: تقسيم اهل الارض شيعا والدعوة للخلاف والكراهية وعدم تقبل الاخر ولاتعايش معه ومن ثم العنف والصراع . وهو عكس هدف القرآن الذي نزل اساسا لرفع الخلاف بين الناس ليرجعواامة واحدة كما كانوا.
ثالثا: تحويل الدين من دين يخدم البشر ويجعل العمل الصالح هو ما ينفع الناس والباقي زبد كما في القرآن. الى اعمال لا تنفع وتضر ويتوهم الناس ان هذه الاعمال تقربهم لله وتدخلهم الجنة وتعطيهم رصيد من الحسنات يسمح لهم بايذاء الناس حيث يضمون الجنة ليس بخدمة الناس ولكن بهذه التصرفات والطقوس التي تغفر لهم ايذاؤهم للناس. فتكون محصلة الدين هي الشر فقط.
يعني تذاكر مجانية للجنة بدون عمل صالح ينفع الناس
ومغفرة للذنوب بدون توبة كاملة التي لا تتم الا بالاصلاح وعمل خير يوازي الشر الذي فعلوهيعني الجنة في البخاري والكتاب المقدس ليست بميزان الاعمال لكن بالمحسوبية والعنصرية اي بمجرد الانتماء العرقي مثل الصلب عند النصارى والشفاعة عند المسلمين. فالصلب معناه انه لا حاجة للعمل لان الجنة مضمونة بالمحسوبية والصلب ومثلها فكرة الشفاعة. وبشكل عشوائي بدون حسابات وميزان اعمال. اخر عمل تعمله يدخلك الجنة او النار بغض النظر عن باقي اعمالك في حياتك. او عمل صغير يدخلك النار او الجنة مع ان باقي حياتك مخالفة لهذا. يعني قمة الفوضى التي تدمر الدين.
رابعا: بعد ترسيخ الكراهية والانعزال وعمل فقه تصحري اقليمي بدل القرآن العالمي. يحضون على عمل حروب مع اليهود والنصارى وجعلها عقيدة وانها من الله مثل الحرب الاخيرة واحداثها الشيطانية التي في البخاري وكلها شر واضح وسواد واضح. وكلها اهداف ابليس وليس الله. حيث هدف ابليس ان يرى المؤمنين يفشلون وبدلا من ان ينشروا السلام وعبادة اله واحد. عملوا الهة لكل قسم تشرع لهم. وامروا بالخلاف بينهم كهدف. ثم جعلوهم يؤمنو بان النهاية هي حرب وفشل للبشرية وسفك دماء بشكل عنصري ابادي
يعني بعد هذا لم يعد في البخاري اي حديث صحيح
هات حديث يخرج عن هذه النقاط الشيطانية
ومن يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله.. ويقولون لن ندخل النار الا اياما معدودة. قل اتخذتم عند الله عهدا... حديث الخروج من النار بضمان وعهد بالشفاعه
ويقول الظالمون ان تتبعون الا رجلا مسحورا. حديث سحر الرسول
اذا البخاري والرواه هو ابليس وقبيله
No comments:
Post a Comment