Wednesday, 23 December 2015

شجرة الكرسماس السدرة  شجرة ليلة القدر ونزول الملائكة والاتصال والوحي لكل الانبياء

السدرة شجرة حجاب وحي في قصة محمد وقصة موسى في القرآن وهو مكان آدم حيث جنة الماوى عند السدرة ايضا. وادم نبت في الارض نباتا اي هي جنة في الارض.
عندها جنة الماوى حيث عاش آدم. وهو مكان اول ظهور للانسان الحديث في النوبة حيث ابحاث جينية اثبتت هذا.
وَإِذ أَخَذنا ميثٰقَكُم وَرَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينٰكُم بِقُوَّةٍ وَاذكُروا ما فيهِ لَعَلَّكُم تَتَّقونَ

محمد من السدرة في الافق الاعلى اي الاقصى اي طور
الطور مكان عالي
هو الافق الاعلى
في سورة النجم
لأن الطور هو مصدر كل الرسالات
عيسى ولد في الطور مكانا قصيا
موسى من جانب الطور من الشجرة الشاطئ الايمن من النيل
(( اواري سوءة اخي ))
لما اكل من الشجرة بدأ يظهر له جسمه ... يعني بدا يبقى ترابي ملتصق بالارض ...
هل الشجرة هذه ؟؟ صبغت جسمه صبغ للاكلين !!! اعطت له صبغة !!! هل هي هي شجرة المباركه شجرة موسى !!!!!
وشجرة سيناء سينين اسم اسوان القديم!!!!!
تنبت بالدهن وصبغ للأكلين !!!
هل المسجد الاقصى الذي بجانب الشجره ( الذي باركنا حوله ) هو بوابة التواصل ما بين العالمين !!!
هل هي هي ( ناقة صالح المبصره ) المضيئة الي عقروها !!!!! ...
لهذا حين ضرب موسى بعصاه التي اقتبسها من هذه الشجرة الوسيط ظهر البعد الثاني الذي به 12عينا. وظهر الارض في البحر
هناك سر غامض. لماذا نقلت احداث رسالة محمد من النوبة واسوان سينين قديما وسيناء قديما كما ظهر في الخرائط القديمة اسمها. الى سيناء في عصر من العصور قبل نقل قصته لجزيرة الاعراب؟ هل تم زرع ثلاث شخصيات في ثلاث أماكن؟ دير سانت كاترين الرهبان هناك يؤكدون ان محمد في سيناء وكان يزورهم!!!

وهناك بتونس منطقه اسمها طور سنين وايضا هناك باليمن طور اسمه طور سنين

وفي كلا المكانين الناس تعتقد ان ارضهم هي ارض الانبياء المباركة.

سدرة راس سدر. بها اثار السدرة المضيئة التي اخذ منا موسى قبس وتلقى الوحي فهي وسيط حجاب بين بعدين. لهذا عصاه تقلب من بعد لبعد حين تحول اليم الى ارض وتحولت الحجارة لعيون وتحولت لحية.
في راس سدر معبد سيرابيط الخادم وبه اثار شخصيات مشابهةة لفيلم افاتار حيث صوروا السدرة المضيئة الوسيط بين بعدين. ماذا يريد النخبة اخبارنا في الفيلم وما الاختبار الذي فيه؟
ايضا بجانبها منطقة راس محمد يعني مسقط راسه!!. وسموا المكان سيناء للتضليل وطور سينين وهذا البلد الامين يعني يقصدوا مكة بها (ربنا اجعل هذا البلد آمنا)
وقالوا على جبل هناك انه جبل موسى الخ مع ان موسى تربى في المدينة عاصمة مصر القديمة حيث كان يعيش الملك فرعون وهي الاقصر طيبة. واحداث موسى كانت هناك.
الشجرة الأم المضيئة في فيلم أفاتار يقولو أنها شجرة الطبيعة وتمثل اله الطبيعة والمحافظة عليها وحمايتها وسموها ايوا (جنة الماوى) والمتصلين بها فطريين يركبون الخيل للحصول لعى الحياة الفطرية ويصطادون البدن الغزلان والحيوانات البرية في الأرض المباركة التي يحجون لها وأعداؤها يعيشون حياة صناعية مزيفة يركبون الحديد من مركبات صناعية وطائرات معدنية لا يوجد بها أخضر مبدلين لخلق الله شياطين معتدين مدمرين للأخضر. وتنبت بالأرض المباركة أرض غنية بعناصرها بحياة طبيعية فطرية غنية فهي مقدسة لهذا. أصلها ثابت وفرعها في السماء يكاد زيتها يضيئ ولو لم تمسسه نار وشجرة الملك وأرض الحج الباركة حيث يأتي الناس كلهم مؤمنين وغير مؤمنين(وأذن للناس بالحج)(أول بيت وضع للناس) ليحصلو على ما في هذه الأرض من بركة وطعام فالحج في قصة موسى هو التجمهر لطلب الماء وبالتالي يطلق لطلب الغذاء من الأرض المباركة التي بها الصفا المياه العذبة كما في المعجم والمروة الأشجار كما في المعجم التي يجب الحفاظ عليها فهي من شعائر الله والطواف بهم لخدمتهم ورعايتهم، والبدن الغزلان البرية وهي من شعائر الله المذكورة في موضوع الحج مثلها مثل الصفا والمروة والهدي حيوانات الصيد التي لا تبلغ محلها إلا إذا حرم صيدها في الأشهر الحرم. حيث أن الثمان حجج في قصة موسى هو تجمهر لطلب الماء ولهذا يطلق الحج على التجمهر لطلب الغذاء أيضا طبعا من الارض المباركة وليست صحراء الأعراب فمكان الأرض المباركة مكان قوم محمد كان مكان يحصدون فيه الزيتون وهو يستحيل ينبت في صحراء الأعراب (هو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمر وآتوا حقه يوم حصاده ). مؤلفي الأفلام لديهم العلوم السرية الأصلية قبل تحريفها وهي مؤثرة على الناس. طبعا يستخدمون علمهم لخدمة أجنداتهم وليختار الناس الشر بأنفسهم كما يريد ابليس سيدهم، فيعلمهم ابليس أين الفطرة والخير وأين الشر وقتل الفطرة والطبيعة فيختار الناس تبديل خلق الله بأنفسهم واختيار الشر بأنفسهم وبهذا ينجح ابليس في اثباته لله أن البشر أكثر شرا منه، مثل ترك الانسان كل ما هو مخلوق من طين مثل خيل وابداله بالمخلوق من نار ومحروقات وعوادم المدمر للطبيعة مثل ابليس. الحياة تدور حول اثباتات كما في قصة تمرد ابليس في سورة البقرة.


الصورة

الاولى صورة اتخاذ قبس من السدرة لنبي بمعرفة جحوتي ملاك المعرفة

 بالاسفل تخيل للفنان للنزول الملائكة والروح في الكرسماس شكل مكرر في الكنائس والرسومات المسيحية

No comments:

Post a Comment