ابطال زعم عنصرية القرآن باصطفاء بني اسرائيل.
لا يوجد كلمة انقاذ في القرآن اسمها بلغة القرآن اسراء. كل قصص الانقاذ في القرآن هي اسراء. فاسر بعبادي ليلا فانهم متبعون. متبعون من الاعداء وهو يسري بهم اي ينقذهم ويسيرهم من اجل الانقاذ.
بني الانقاذ الاكبر = بني اسراء ئيل = هم ذرية من حملنا مع نوح المنقذ الاكبر
ابناء الانقاذ الاكبر بني اسراء ئيل ارسل لهم موسى وعيسى ومحمد والقرآن ليقص على بني اسرائيل الذين نسوا ومحيت الذاكرة البشرية بسبب قلب قطبية الارض فهو تذكرة لسكان الارض الحاليين.
سورة الانقاذ اي الاسراء. تتكلم عن انقاذ البشر المختارين مع نوح من اجناس مختلفة وليس جنس او عرق معين كما يتخيل الناس. فالقرآن لا يفضل جنس او لون على جنس اخر حين قالانه اصطفى من تم انقاذهم مع نوح على العالمين (بني اسراء ئيل)
ثم عتابهم على افعالهم مع الانبياء الذين ارسلوا لهم موسى وعيسى ومحمد مع انهم كانوا خير امة وتم اصطفاؤهم ايام نوح بسبب انهم يفعلون الخير وليس بسبب جيناتهم او لونهم او عرقهم.
دليل آخر القرآن في مواضع في القرآن ارسل لكل العالم وللهالمين. وفي مواضع اخرى ارسل ونزل ليقص على بني اسرائيل فقط.
اذن بني اسرائيل هم كل العالم الحديث بعد الانقاذ الاكبر.
اذن بني اسرائيل هم كل العالم الحديث بعد الانقاذ الاكبر.
دليل ثالث. في مواضع في القرآن لا يحرم ولا يحلل غير الله. في موضع آخر قام اسرائيل (وصف نوح وليس اسمه معناه صاحب اكبر عملية انقاذ) بتحريم بعض الطعام واتبع بني اسرائيل هذا التحريم البشري.
التفسير هو أن نوح لم ياخذ بعض الاطعمة في فلكه وبالتالي حرم على كل البشر من بعده اكل هذه الاطعمة. لا يوجد تفسير اخر منطقي.
بني اسراء ئيل هم ابناء من تم بهم الاسراء اي من تم اختيارهم كخير امة مع نوح. كلنا ذرية من حملنا مع نوح. كلنا كل سكان الارض كنا المختارين لهذا حملنا مع نوح.
يستحيل ان يتكلم الخالق عن عنصر او جنس او لون او قبيله هو الذي خلقها ويقول انهم دائما مذنبين كما تصور التفاسير الشيطانية العنصرية التقسيمية.
الايات تستنكر على المختارين ان يفعلو كذا وكذا. لانهم ابناء من اختارو الخير ونجوا مع نوح.
مثل استنكار على اهل ام القرى الاميين ان لا يعرفوا الكتاب الا اماني مع ان الكتاب نزل عندهم.
واستنكار على ان من الاعراب كفار واشد كفرا ونفاقا. وهم اعراب اي متعلمين.
يستحيل ان يتكلم الخالق عن عنصر او جنس او لون او قبيله هو الذي خلقها ويقول انهم دائما مذنبين كما تصور التفاسير الشيطانية العنصرية التقسيمية.
الايات تستنكر على المختارين ان يفعلو كذا وكذا. لانهم ابناء من اختارو الخير ونجوا مع نوح.
مثل استنكار على اهل ام القرى الاميين ان لا يعرفوا الكتاب الا اماني مع ان الكتاب نزل عندهم.
واستنكار على ان من الاعراب كفار واشد كفرا ونفاقا. وهم اعراب اي متعلمين.
اريد ان اعرف واتعلم اكثر لانه تدبر يوافق العقل
ReplyDelete
Deleteتابع باقي المدونة من المنشورات الاقدم الى الاحدث لتعرف القصة كاملة وتفاصيل المؤامرة على الأنبياء والخير من طرف ابليس والشياطين
تابع باقي المدونة من المنشورات الاقدم الى الاحدث لتعرف القصة كاملة وتفاصيل المؤامرة على الأنبياء والخير من طرف ابليس والشياطين
ReplyDelete