وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا
الطور هو هرم يزيد بجانبه طاقة التواصل
وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا
الطور هو هرم يزيد بجانبه طاقة التواصل
هذه التركيبة هي وسيط بين عالمين وبعدين مختلفين
الصيام الحقيقي في رمضان الحقيقي مع نجم الشعرى الذي يوجه له الاهرامات مع طاقة الطور توصلهم للبعد الخامس (نجم الشعرى حدث معه ميلاد عيسى حيث ميعاد الرطب الجنيا ويحدث معه صيام طبيعي مكتوب لانه يحدث معه فيضان اي لا يوجد محاصيل وهو وقت مواعدة موسى ونزول القرآن مع النجم في سورة النجم)
ولهذا العصى التي اقتبسها موسى من هذه الشجرة كانت وسيط بين عالمين. عالم به بحر والاخر يابسة عالم به صخرة والآخر عيون)
لهذا النخبة يحاولون عمل طقوس وصلاة بجانب الهرم وداخله وكذلك فرعون حاول الاتصال بالله بصرح مشابه لصرح الانبياء
لعلهم يطلعوا الى اله موسى كما فعل موسى
بجانب الطور
وهو مكان قصيا واقصى المدينة اي اعلاها. العدوة القصوى عكس الدنيا
الافق الاعلى
السدرة هي شجرة موسى
وعندها جنة الماوى جنة آدم في البعد الآخر
غير جنة الخلد في السماء
كل الانبياء بدات رسالتهم من نفس المكان
ام القرى هي ام الدنيا
منها ولد الجميع وهو ما اثبته اخر ابحاث الجينات
ان اول ناس كانت في مصر
وبالتالي الجميع ولدو منها ويشرفهم الانتماء لها ولدين اجدادهم جميعا
وما كنا مهلكي القرى حتى نبعث في أمها رسولا. أمها فقط يرسل لها الرسل أم كل القرى
الطور هو هرم يزيد بجانبه طاقة التواصل
وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا
الطور هو هرم يزيد بجانبه طاقة التواصل
هذه التركيبة هي وسيط بين عالمين وبعدين مختلفين
الصيام الحقيقي في رمضان الحقيقي مع نجم الشعرى الذي يوجه له الاهرامات مع طاقة الطور توصلهم للبعد الخامس (نجم الشعرى حدث معه ميلاد عيسى حيث ميعاد الرطب الجنيا ويحدث معه صيام طبيعي مكتوب لانه يحدث معه فيضان اي لا يوجد محاصيل وهو وقت مواعدة موسى ونزول القرآن مع النجم في سورة النجم)
ولهذا العصى التي اقتبسها موسى من هذه الشجرة كانت وسيط بين عالمين. عالم به بحر والاخر يابسة عالم به صخرة والآخر عيون)
لهذا النخبة يحاولون عمل طقوس وصلاة بجانب الهرم وداخله وكذلك فرعون حاول الاتصال بالله بصرح مشابه لصرح الانبياء
لعلهم يطلعوا الى اله موسى كما فعل موسى
بجانب الطور
وهو مكان قصيا واقصى المدينة اي اعلاها. العدوة القصوى عكس الدنيا
الافق الاعلى
السدرة هي شجرة موسى
وعندها جنة الماوى جنة آدم في البعد الآخر
غير جنة الخلد في السماء
كل الانبياء بدات رسالتهم من نفس المكان
ام القرى هي ام الدنيا
منها ولد الجميع وهو ما اثبته اخر ابحاث الجينات
ان اول ناس كانت في مصر
وبالتالي الجميع ولدو منها ويشرفهم الانتماء لها ولدين اجدادهم جميعا
وما كنا مهلكي القرى حتى نبعث في أمها رسولا. أمها فقط يرسل لها الرسل أم كل القرى
ويتم محاسبة باقي القرى على هذا الحدث لان اي حدث في عاصمة العالم هو حدث عالمي.
الطور مرة أخرى. مرفوع مثل القواعد من البيت.
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
الطور الثور TORO الثور اسمه ثور لانه عظيم الحجم يستشهد الله ببناء عظيم رفعه الملأ الاعلى فوق قوم محمد ومكان ذرية ابراهيم الحقيقيين.
ثم في قصة موسى كلم الله موسى من جانب نفس الطور وعلميا الشكل الحرمي الهرمي يكثف طاقات ويثير طاقات للبشر.
البيت ليس الهرم
الهرم جزئ من البيت الذي يغيش فيه الناس
هو القواعد المرفوعة من البيت
رفعنا فوقكم الطور رفع القواعد من البيت.
وقواعد لان بدون الاحرامات لا توليد طاقة ولا حضارة ولا اتخاذ مصانع من الطاقة الكهربية اللاسلكية المولدة. ولا تحريك وارسال مستقر للرياح لتكوين انهار.
احرامات المايا التي اسست حضارة الماء المايا اي كونت انهارهم كما ذكر في القرآن بناء حين عمل حول الوادي غير ذي زرع اسقيناكم ماء فراتا ونهر صفا عذب واشجار مروة وغزلان بدن وجنة.
هرم نيكولاس تيسلا في الصورة يولد طاقة كهربائية لا سلكية يستقبلها الجميع بدون عداد ولا استعباد مجانا.
لا احناج اذكركم بصور المصابيح الكهربائية اللا سلكية على المعابد المصرية.
هيرودوتس يحكي. مصر كانت تضاء بنور الرب.
اضيف ان الاشهر الحرم تتعلق بمواسم التكاثر يحرم فيها الصيد لكي لا يضر الاجيال القادمة. لهذا غير محددة في القران لانها في شمال الكرة الارضية عكس جنوبها في المواسم لكن هم اربعة معروفين في كل بيئة.
واضيف ان رمضان يوافق ظهور نجم الشعرى ايضا. ففي سورة النجم هوى النجم حدث معه الوحي وليلة القدر ونزول القران . وظهوره في شمال الكرة الارضية غير جنوب الكرة الارضية مما يعطي تدالة في عدد ساعات الصيام. ويتوافق معه موسم الفيضان والفيضان معناه صيام طبيعي اجباري مكتوب. الصيام مع النجم بجانب الطور الهرم والصلاة عند مقام ابراهيم الحقيقي كما فعل موسى بجانب الطور ينجح معه الاتصال والصلاة.
No comments:
Post a Comment