Saturday, 18 June 2016

الهرم الحرم هو الذبح العظيم بدلا وفداءا عن ذبح ابنه اي استغلال ابنه في السعي حول العالم لنشر الدين فداهم الله بمشروع وذبح تشغيل البيت للعتيق

هذه هي قصة ابراهيم الذبح العظيم بدلا وفداءا عن ذبح ابنه اي استغلال ابنه في السعي حول العالم لنشر الدين فداهم الله بمشروع وذبح تشغيل البيت للعتيق (ذبح في القران معناه استغل واستعمل مثل فرعون يذبح ابناؤهم اي يستعبدهم اذبحو بقرة اي استخدموها في ضرب بعض انسجتها بانسجة الرجل المعطوبة اي زرع اعضاء بمواصفات جينية للبقرة معينة والبقر من الانعام التي نزلت من الفضاء انزلنا الانعام) لكي ياتي الناس لهم من كل فج عميق للتعلبم من تقنياتهم بدلا من ان يسافرو هم للناس. وهو هرم حرم لان الهرم هو الذي يجلب المياه ويحول الوادي غير ذي الزرع الى ذي زرع بجلب المياه والتحكم في الطقس وهي خواص الهرم المعروفة. والبيت كان قبل ابراهيم بعصور اقدم كان بعمل واول بيت وضع لاول ناس واول ناس في مصر وكان يطعم اول ناس من جوع لان طاقته تنمي الزرع اكثر ايضا. لكن نسى الناس مكان البيت بسبب جعل اعالي الارض اسافلها اي الانقلاب القكبي فمحيت ذاكرة البشر فبواه الله مكان البيت لانه من المحسنين ولانه كان لا يعلم مكان البيت العتيق وكل البشر لا يعلموا مكانه وقتها مثل الان تماما وما يذكر الا اولوا الالباب العباقرة ولن يبوؤ الله لكم مكان البيت الا لو كنتم محسنين لان جيلكم فقد الذاكرة ايضا مثل ايام ابراهيم.
ومن الطاقات التي يكثفها الحرم مثل حرم هرم الطور (الهاء اصلها حاء لكن هكذا ينطق المؤرخين اليونان الحاء) هي طاقة نجم الشعرى الذي يحدث معه الوحي كما في سورة النجم  وهو ميعاد رمضان الحقيقي عند نجم الشعرى نجم الوحي وزيادة قظرات البشر الذهنية اذا هوى اي اخر شهر في النجم شهر 9 لهذا من جانب الطور من الافق الاعلى القصي حدث الوحي لموسى ومحمد ومريم وعيسى. والجبل لا جاتب له فقط الحرم الهر لهذا الاحرامات موجهة الى نجم الشعرى . ومن احرامات الانبياء المعروفة احرامات البجراوية والمروى المذكورة في القران في السودان ومعروف هناك انها اثار داوود ومصنع حديد داوود هناك الذي يعمل بطاقة الاهرامات الكهربية لان الحرم يمكنه تحويل طاقة الجاذبية الاي تخرك البوصلة الى كهربية وهناك فديوهات على اليوتيوب لهذه التجارب ويمكنم التجربة في بيوتكم لتعلموا المنافع التي يوفرها البيت للناس.طبعا الشياطين نسبو الاحرامات لفرعون ولدجال وو لتضليل الناس ليكرهو علوم الله ويستبدلوها بعلوم مزيفة فقه البداوة والتصحر والجهل والوثنية التي لا تنفع الناس لتدمير الدين وتحويله للشر والارهاب. فبدلا من دخول الناس للدين للانتفاع من العلوم النافعة اصبح الدين بلا منفعه حياتية فوجب ان ينتشر بالعنف والتخويف وللارهاب والغزو وللعدوان. بينما وقت ابراهيم انتشر بالحج للتعلم من تقنيات ومنافع البيت عن طواعية وطبقو هذه العلوم بي بلدانهم فتجدوا الاهرامات في كل القارات تقليدا لابراهيم براهما ابرهة

No comments:

Post a Comment