Monday, 13 June 2016

سورة البقرة تتكلم عملية زرع اعضاء. عن ذبح اي استخدام بقرة لضرب اي مضاعفة انسجة المقتول اي المعطوب ببعضها 

سورة البقرة تتكلم عملية زرع اعضاء. عن ذبح اي استخدام بقرة لضرب اي مضاعفة انسجة المقتول اي المعطوب ببعضها اي ببعض انسجة البقرة. ولان الانعام انزلت اي فضائية مثلنا. وحدد مواصفاتها الجينية بحيث تكون مواصفاتها نقية كما وصفت في السورة (الصورة) فالقرآن مكون مصور كلها مصورة على جدران بيوت الله.
راجعوا بحث الضرب والذبح في المنشورات السابقة
وبحث نزول الانعام والابل مثل نزول الحديد الدخيل على الارض
الضرب فهمنا انه مضاعفة وزيادة. الرجل كان معطوب اعضاء له. قلنا اضربوه ببعضها

مرفق بحثي الذبح والضرب

الذبح هو استخدام او عمل كبير. واذا كان بالاكراه يصبح استعباد.

الفداء بذبح عظيم يعني عمل كبير ومشروع كبير.
وهو  اعادة تشغيل الحرم (الهرم) برفع قواعد البيت العتيق.
.
باختصار ابراهيم ذهب الى ربه بعد هروبه من نار قومه التي القي فيها.
وهبه الله غلام حليم  اي صابر. صابر على ماذا على العمل المرهق اي الذبح.
ابراهيم راى في المنام انه يذبح ابنه. اي يطلب منه عمل يفوق تحمله.
ابنه رد عليه ان سيكون من الصابرين على هذا العمل الذبح.
والعمل هو السعي لنشر الدين لان مشروعه كان الذهاب الى الرب. والسعي لنشر الدين.
فداه الله بذبح عظيم اي مشروع عظيم يريحهما من عناء السعي للناس لنشر
الدين بتكنولوجيا تجعل الناس تهوى اليهم من اجل المنافع بدلا من ان يسعى
ابراهيم وابنه اليهم.
هذه التكنولوجيا هي البيت بواه الله مكطانه لانه لم يكن يعرف مكانه. (وإذ
بوأنا لابراهيم مكان البيت)
وحين رفع القواعد من البيت تجول المكان من غير ذي زرع الى وادي به سقاية
ونهر صفا وماءا فراتا وثمرات وطعام للزوار (فليعبدوا رب هذا البيت الذي
اطعمكم من جوع)
وهي تكنولوجيا التحكم بالطقس التي اكتشف العلماء مؤخرا انها من فوائد الهرم.
وكان يرسل بها سليمان الرياح الى قريته اكيد لتوفير المياه وصناعة نهر
النيل وليس للتسلية.
وهي نفسها القدور الراسيات.
نفس الشيئ بالنسبة لكلمة ذبح. فرعون يذبح ابنائهم اي يستعبدهم.

تم حل مشكلة الضرب في القرآن Beating in quran resolved
ضرب معناها يعدد اويضاعف، مثل الضرب والقسمة في الحساب، هذا المعنى ينطبق على كل المواضع في القرآن

اذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب، اي مضاعفة عدد الأسرى فاذا اثخنتموهم فشدو الوثاق وثاق الاسرى، وتطلبو فدية اما يدفعوها  او تسرحوهم بمن عليهم اي دين

فك رقبة ليس معناه الرقبة العضو معناها فرد مأسور

طبعا الشياطين مثل ابن كثير يقول معنى الآية ان نذبح الرقاب و نخلعها بالسيف. فهو من المجتمعات السرية التي تحرف الأديان باتجاه الشر وعبادة الشيطان الههم السري.

تضاعف الزوجات يعني التعدد نتيجة للنشوز وهو الاحتكار او الرغبة الزائدة عن الحد عكس الاعراض نشوزا او  اعراض ، انشزو في المجالي افسحوا في المجالس

الحل التعدد لمواجهة الاحتكار التي تمارسه المرأه الناشز وليس الضرب هذا بعد عدة محاولات من  وعظ وفرقة في الفراش.

هنا النشوز هي امرأه تحب رجل عكس الاعراض (وان امرأه خافت من بعلها نشوزا أو اعراضا) لان كل شيئ يزيد عن حده قد يشتكي منه البعض، فقط من يخاف من امرأته من نشوزها اي رغبتها الزائدة فيه، وهذا غالبا يحدث بسبب عدم اتزان مستوى جمالها مع مستوى رغبتها الجنسية، فيصبح الرجل زاهدا فيها لا يشعر برغبة متواصلة فيها، هذا هو الخوف من النشوز، وقد يكون رجل يعمل لا يطيق التصاق زائد من زوجته.

فالحل هو تخفيف رغبتها بالنوم بعيدا عنها، النوم بعيد عن المرأه ليس حل في حالة الرغبة في زيادة العلاقة، لكن هو حل لتقليل العلاقة قليلا.
طبعا يعظها كيف تحل المشكلة اما مثلا يشغلها بشيئ اذا كان هو مشغول، او اذا المشكلة في جاذبيتها القليلة التي لا تانسب رغبها الجنسية الزائدة فكيف يزيد من جاذبيتها، هذه هي مرحلة الموعظة

المرحلة الأخيرة اذا فشل كل المراحل السابقة هي ان يعدد الزوجات اي يضربها اي يضاعفها، طبعا التعدد ليس حل اذا كانت العلاقة ضعيفة فهو يقلل العلاقة ايضا، لك في حالة النشوز للاتزان يقوم الرجل بالتعدد لتقليل العلاقة مع زوجته الناشز. وبالتالي تكون علاقتها معه متوسطة متزنة مناسبة لامكانياتها في الجمال والجاذبية، فلا يشعر الرجل بانه مستغل ومقهور

ضرب الحجر فانفلق اثنى عشر عينا
يعني تضاعف الحجر او انقسم لقطع متعددة

اذا ضربتم في الارض ليس معناها سافرتم، معناها تضاعفو مساحة الارض، مذكور قبل الآية هذه أن من سيهاجر سيجد فسحة في الارض اي مكان في الارض التي يهاجرو اليها عن طريق مضاعفة مساحة نفس المدينة، طبعا الاعداء يضيقو عليهم لهذا يقصروا في الصلاة.

ضرب الخمار على الجيوب، اي تعدد اقمشة خمار على كل مواضع الجيوب في الجسم
طبعا التفسير السلفي يقول الجيب الصدر والخمار غطاء للرأس، يعني الرأس مغطى والصدر عاري قبل الأمر. وهذا غير منطقي
الجيب مفسر في القرآن في قصى موسى، يسلك يده في جيبه يعني تحت ابطه
فالجيب هو ما يخفى فيه اليد أو أي شيئ، ومواضع الفتنة والاثارة بالفعل هي الجيوب حيث ثنايا الجسم كلها، منطقة الطتب بالابط والصدر الثديين، الوسط الفخذين، كل هذه مناطق ثنايات، تغطى بالخمار اي القماش وليس ورق الشجر مثلا.

اذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب، اي مضاعفة عدد الأسرى فاذا اثخنتموهم فشدو الوثاق وثاق الاسرى، وتطلبو فدية اما يدفعوها  او تسرحوهم بمن عليهم اي دين

No comments:

Post a Comment