الحجاب عادة لا علاقة لها بالاسلام. كلمة حجاب وردت ليست كلباس لان الامر فيها لمن يدخل يسال متاع من نساء النبي هو الذي يسالهم من وراء حجاب. اذا الامر للرجال. وان سالتموهن يا رجال متاعا فاسالوهن يا رجال من وراء حجاب.
والجلاليب ليس لباس هو ما يجلب للبيت من احتياجات يعني مشاوير في لغتنا الحاليه. يدنين عليهن من مشاويرهن ذلك اقرب ان يعرفن في المنكقة القريبة من البيت فلا يؤذين من الاغراب ومنافقي المدينة الذين يؤذون المؤمنين.
اما الاية التي تتكلم عن اللباس هي اية ضرب الخمور على الجيوب . خمور متعددة على جيوب الجسم وسنعرف تعريف الجيب الدقيق من القران وحده.
انَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا
والثانية يضرب بخمورهن على جيوبهن
والخمار هو القماش، والجيب معرف في القرآن
طبعا التفسير السلفي يقول الجيب الصدر والخمار غطاء للرأس، يعني الرأس مغطى والصدر عاري قبل الأمر. وهذا غير منطقي
الجيب مفسر في القرآن في قصى موسى، يسلك يده في جيبه يعني تحت ابطه
فالجيب هو ما يخفى فيه اليد أو أي شيئ، ومواضع الفتنة والاثارة بالفعل هي الجيوب حيث ثنايا الجسم كلها، منطقة الطتب بالابط والصدر الثديين، الوسط الفخذين، كل هذه مناطق ثنايات، تغطى بالخمار اي القماش وليس ورق الشجر مثلا.
الحجاب بالمعنى الحالي هو اداة تفريق عنصري لتقسيم الناس لشيع متناحرة وهو من عمل الطاغوت مثل فرعون واحفاده. تماما مثل الامر بالخلاف في الاحاديث الشيطانية (خفوا الشارب واطلقوا اللحية خالفوا اليهود والنصارى. يعني نخالفهم في كل شيئ كهدف )عكس ما جاء به القران وهو الامر برفع الخلاف لكي يدخل كل الناس دار السلام ويرجعوا امة واحدة. الله امر المؤمنات في اية الحجاب المعروفة ان يلبسوا مثل الكفار لكي لا يعرفن ويميزن عنصريا فلا يؤذين. الكفار وقتها كانوا يلبسوا نقاب وهو الى الان لباس المتشددين المنافقين من اليهود. لانه تدين نفاقي ظاهري. الان لتطبيق الاية يلبس النساء لباس الكفار اذا ذهبوا اليهم في اوروبا. لان القران ضد التمييز العنصري المولد للكراهية والصراع
No comments:
Post a Comment